انطلقت الجلسة، غير الرسمية، للاستثمار في أفريقيا، لقمة مجموعة العشرين وأفريقيا، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، والمستشارة الألمانية إنجيلا ميركل.
ويشارك الرئيس السيسي، اليوم في أعمال مؤتمر مجموعة العشرين للشراكة مع أفريقيا، الذي يُعقد في برلين، بمشاركة عدد من القادة الأفارقة، وممثلي القطاع الخاص في أفريقيا، وعدد من المنظمات الدولية.
وتهدف مبادرة قمة العشرين وأفريقيا، إلى دعم التعاون الاقتصادي، بين أفريقيا ودول مجموعة العشرين، من خلال مشروعات مشتركة، تسهم في الإسراع بوتيرة النمو في القارة السمراء، وهي المبادرة التي أطلقتها ألمانيا الاتحادية عام 2017، خلال رئاستها لمجموعة العشرين، بهدف دعم التنمية في البلدان الأفريقية، وجذب الاستثمارات إليها.
كما تتضمن زيارة الرئيس لألمانيا كذلك، نشاطًا مكثفًا على الصعيد الثنائي، حيث من المقرر أن يلتقي المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وألمانيا، في شتى المجالات، بالإضافة إلى تبادل الرؤى ووجهات النظر، حول تطورات القضايا الإقليمية والدولية، ذات الاهتمام المشترك.
وسيلتقي الرئيس مع كبار رجال الأعمال، ورؤساء كبرى الشركات الصناعية الألمانية، وذلك في إطار جهود مصر لتشجيع الاستثمار، وتعزيز جهود التنمية الشاملة بها، فضلًا عن استعراض تطورات الإصلاح الاقتصادي في مصر، ومستجدات تنفيذ المشروعات التنموية، الجاري العمل بها.
ويشارك الرئيس السيسي، اليوم في أعمال مؤتمر مجموعة العشرين للشراكة مع أفريقيا، الذي يُعقد في برلين، بمشاركة عدد من القادة الأفارقة، وممثلي القطاع الخاص في أفريقيا، وعدد من المنظمات الدولية.
وتهدف مبادرة قمة العشرين وأفريقيا، إلى دعم التعاون الاقتصادي، بين أفريقيا ودول مجموعة العشرين، من خلال مشروعات مشتركة، تسهم في الإسراع بوتيرة النمو في القارة السمراء، وهي المبادرة التي أطلقتها ألمانيا الاتحادية عام 2017، خلال رئاستها لمجموعة العشرين، بهدف دعم التنمية في البلدان الأفريقية، وجذب الاستثمارات إليها.
كما تتضمن زيارة الرئيس لألمانيا كذلك، نشاطًا مكثفًا على الصعيد الثنائي، حيث من المقرر أن يلتقي المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وألمانيا، في شتى المجالات، بالإضافة إلى تبادل الرؤى ووجهات النظر، حول تطورات القضايا الإقليمية والدولية، ذات الاهتمام المشترك.
وسيلتقي الرئيس مع كبار رجال الأعمال، ورؤساء كبرى الشركات الصناعية الألمانية، وذلك في إطار جهود مصر لتشجيع الاستثمار، وتعزيز جهود التنمية الشاملة بها، فضلًا عن استعراض تطورات الإصلاح الاقتصادي في مصر، ومستجدات تنفيذ المشروعات التنموية، الجاري العمل بها.
