استقبل الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، اليوم الثلاثاء Dr.Bernd Siegfried، مدير مكتب بنك التعمير الألمانى بالقاهرة، وThorsten Schneider مسئول ملف الطاقة بالبنك والوفد المرافق لهما، وذلك لبحث سبل دعم وتعزيز التعاون بين قطاع الكهرباء والبنك.
أشاد الدكتور شاكر بالعلاقات المتميزة بين قطاع الكهرباء والبنك حيث تعد مشاركة بنك التعمير الألمانى في تمويل مشروعات القطاع ثقة في نجاح قطاع الكهرباء في إدارة مشروعاته على أرض مصر والتي تجلت بوضوح خلال العقود الماضية.
وأشار إلى التحدياتِ الكبيرةِ التي واجهتها مصر في توفير الطاقةِ للسوق المحلى خلال مرحلةٍ سابقة، حيث استطعنا على خلفيةِ الاستقرار السياسي اتخاذ عددٍ من الإجراءاتِ والسياساتِ الاصلاحية بقطاع الطاقة للقضاء نهائيًا على أزمة الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائى وتحقيق احتياطي للطاقة الكهربائية.
وأشار شاكر إلى إستراتيجية القطاع للتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار في هذا المجال حيث يلعب القطاع الخاص دورًا هامًا في تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للطاقة المتجددة 2035، ونجح القطاع في إضافة قدرات كبيرة من الطاقات المتجددة والتى ستصل إلى 6.6 جيجاوات بنهاية عام 2020.
وأكد شاكر على الاهتمام الذى يوليو القطاع لإيجاد حلول متكاملة بدخول القدرات المضافة من الطاقات المتجددة في الشبكة وتحقيق تكامل بينها وبين مصادر الطاقة المختلفة الأخرى.
وأكد شاكر على الإهتمام الذى يوليو القطاع لتنفيذ كافة مشروعات التطوير بكفاءة وجودة عالية، مشيرًا إلى ما يقوم به القطاع من تطوير شبكتى النقل والتوزيع والتحول إلى الشبكات الذكية.
وأشار شاكر إلى الاهتمام الكبير والجهود التى يقوم بها قطاع الكهرباء ليعمل على تحسين وتطوير كافة الخدمات بقطاع الكهرباء من إنتاج ونقل وتوزيع، موضحًا أنه جارى العمل على قدم وساق لتنفيذ مشروعات تدعيم شبكة النقل والتى من المقرر الانتهاء من نسب كبيرة من تطويرها بنهاية العام المقبل، لافتا إلى أنه يجرى على التوازى تدعيم شبكات توزيع الكهرباء لرفع مستوى الخدمة المقدمة للمواطنين لأعلى مستويات الجودة وتطوير مراكز التحكم والتى تقوم به الوزارة بالفعل ضمن خطط تطويرها، حيث يتم إضافة نحو 47 مركز تحكم لرفع مستوى جودة الأداء.
وأشار شاكر إلى مشروعات الضخ والتخزين حيث يتم حاليًا اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنشاء أول محطة على مستوى الشرق الأوسط لتوليد الكهرباء من المحطات المائية باستخدام تكنولوجيا الضخ والتخزين لزيادة إمكانية تكامل الطاقات المتجددة مع الطاقات المائية لتعظيم الاستفادة من مشروعات الطاقات المتجددة، مؤكدًا على إمكانية التعاون مع البنك في توفير الدراسات الخاصة بأماكن جديدة ومنها الأقصر وأرمنت.
وأشاد ممثلو البنك بالإنجازات التى نجح قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى في تحقيقها خلال فترة وجيزة معربين عن رغبة البنك في تعزيز التعاون مع قطاع الكهرباء في مختلف مجالات الكهرباء وخاصة في مجال الطاقة المتجددة، والشبكات الذكية، والمشروعات المائية الصغيرة واستكمال الدراسات الخاصة بها، وكذلك مجالات تحسين كفاءة الطاقة.
وأعرب ممثلو البنك أيضًا عن استعدادهم في تقديم خبراتهم ودراساتهم في مجال حرارة باطن الأرض "Geothermal"، بالإضافة إلى تبادل الخبرات في مجالات تحلية المياه باستخدام الطاقة المتجددة وتحقيق التكامل بينهما وتخزين الطاقة واستخدام البطاريات اللازمة لذلك.
كما أشادا بما يمتلكه قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى من خبرات كبیرة في كافة المجالات، وأعربا عن رغبة البنك في زيادة حجم الاستثمار على أرض مصر وزيادة حجم التعاون بين قطاع الكهرباء المصرى والبنك في كافة المجالات.
أشاد الدكتور شاكر بالعلاقات المتميزة بين قطاع الكهرباء والبنك حيث تعد مشاركة بنك التعمير الألمانى في تمويل مشروعات القطاع ثقة في نجاح قطاع الكهرباء في إدارة مشروعاته على أرض مصر والتي تجلت بوضوح خلال العقود الماضية.
وأشار إلى التحدياتِ الكبيرةِ التي واجهتها مصر في توفير الطاقةِ للسوق المحلى خلال مرحلةٍ سابقة، حيث استطعنا على خلفيةِ الاستقرار السياسي اتخاذ عددٍ من الإجراءاتِ والسياساتِ الاصلاحية بقطاع الطاقة للقضاء نهائيًا على أزمة الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائى وتحقيق احتياطي للطاقة الكهربائية.
وأشار شاكر إلى إستراتيجية القطاع للتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار في هذا المجال حيث يلعب القطاع الخاص دورًا هامًا في تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للطاقة المتجددة 2035، ونجح القطاع في إضافة قدرات كبيرة من الطاقات المتجددة والتى ستصل إلى 6.6 جيجاوات بنهاية عام 2020.
وأكد شاكر على الاهتمام الذى يوليو القطاع لإيجاد حلول متكاملة بدخول القدرات المضافة من الطاقات المتجددة في الشبكة وتحقيق تكامل بينها وبين مصادر الطاقة المختلفة الأخرى.
وأكد شاكر على الإهتمام الذى يوليو القطاع لتنفيذ كافة مشروعات التطوير بكفاءة وجودة عالية، مشيرًا إلى ما يقوم به القطاع من تطوير شبكتى النقل والتوزيع والتحول إلى الشبكات الذكية.
وأشار شاكر إلى الاهتمام الكبير والجهود التى يقوم بها قطاع الكهرباء ليعمل على تحسين وتطوير كافة الخدمات بقطاع الكهرباء من إنتاج ونقل وتوزيع، موضحًا أنه جارى العمل على قدم وساق لتنفيذ مشروعات تدعيم شبكة النقل والتى من المقرر الانتهاء من نسب كبيرة من تطويرها بنهاية العام المقبل، لافتا إلى أنه يجرى على التوازى تدعيم شبكات توزيع الكهرباء لرفع مستوى الخدمة المقدمة للمواطنين لأعلى مستويات الجودة وتطوير مراكز التحكم والتى تقوم به الوزارة بالفعل ضمن خطط تطويرها، حيث يتم إضافة نحو 47 مركز تحكم لرفع مستوى جودة الأداء.
وأشار شاكر إلى مشروعات الضخ والتخزين حيث يتم حاليًا اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنشاء أول محطة على مستوى الشرق الأوسط لتوليد الكهرباء من المحطات المائية باستخدام تكنولوجيا الضخ والتخزين لزيادة إمكانية تكامل الطاقات المتجددة مع الطاقات المائية لتعظيم الاستفادة من مشروعات الطاقات المتجددة، مؤكدًا على إمكانية التعاون مع البنك في توفير الدراسات الخاصة بأماكن جديدة ومنها الأقصر وأرمنت.
وأشاد ممثلو البنك بالإنجازات التى نجح قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى في تحقيقها خلال فترة وجيزة معربين عن رغبة البنك في تعزيز التعاون مع قطاع الكهرباء في مختلف مجالات الكهرباء وخاصة في مجال الطاقة المتجددة، والشبكات الذكية، والمشروعات المائية الصغيرة واستكمال الدراسات الخاصة بها، وكذلك مجالات تحسين كفاءة الطاقة.
وأعرب ممثلو البنك أيضًا عن استعدادهم في تقديم خبراتهم ودراساتهم في مجال حرارة باطن الأرض "Geothermal"، بالإضافة إلى تبادل الخبرات في مجالات تحلية المياه باستخدام الطاقة المتجددة وتحقيق التكامل بينهما وتخزين الطاقة واستخدام البطاريات اللازمة لذلك.
كما أشادا بما يمتلكه قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى من خبرات كبیرة في كافة المجالات، وأعربا عن رغبة البنك في زيادة حجم الاستثمار على أرض مصر وزيادة حجم التعاون بين قطاع الكهرباء المصرى والبنك في كافة المجالات.
