نعى الفنان عمرو سعد، الفنان الشاب هيثم أحمد زكي الذى وافته المنية صباح اليوم الخميس عن عمر ناهز 34 عاما، إثر هبوط حاد في الدورة الدموية.
وكتب سعد عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: "احساس صعب ومؤلم وصادم بيخليني اقف فجأة وكأن الحياة بتجبرنا ساعات نتأمل ونبص على كل اللي فات وساعتها تدخل الاحاسيس في بعضها كأن العربية فرملت فجأة وبعدها هدوء تام.. فعلا حزنت وهربت دموع من جوايا كأنها كانت مكتوبة باسمك وكأنك اخويا وكأني مسئول عنك، وكأن إحساسك بالوحدة واليتم جوايا، وفضل الإحساس ده يهاجمني من وقت للتاني مش عارف ليه وكان بيدفعني اطمن عليك أو احاول ادعمك على قد ما اقدر، ومش هانسي لما قولتلي انك بتحس اني اخوك، في ناس ممكن تقصر في حق الكلمة والوعد وتستمر الحياة الصعبة اللي بتزداد توحش وصراعات وأنانية نست الإنسان حاجات كتير قوي وتاهت فيها المسميات وبقت معانيها مزيفة لان غاب عنها الإحساس، علشان كده يا هيثم انت ما كنتش انت بس اللي وحيد، والنهاردة انتهت وحدتك يا حبيبي ويتمك وضعفك، النهاردة انت هاتكون في حضن أغلي واعز الناس أمك وأبوك، النهاردة انت في أمان الله وفي رحمة الرحمن، النهاردة البداية مش النهاية طريق سفرك كان قصير وصعب خلي الحبايب تشبع من حضنك وانعم بنعمة الحب الصادق والقرب من الرحمن الرحيم واحنا ما حليتناش حاجة غير شوية حزن وجرح جديد والدعاء ليك وانا بادعيلك بكل صدق بالرحمة والخير وان كان الطريق طويل أو قصير في يوم هنتلاقي..، سلام".
وتوفي الفنان هيثم أحمد زكي البالغ من العمر 35 عاما، فجر الخميس، في منزله بالشيخ زايد، الذي يعيش فيه وحيدًا، إثر هبوط حاد في الدورة الدموية.
وكأن «هيثم»، كان يشعر بقرب رحيله، فأخبر أصدقاءه بإحساسه بالموت قبل وفاته بأيام قليلة، كما كتب عبر صفحته الرسمية على موقع «فيس بوك» قائلا: «ميهمنيش أموت دلوقتي ولا يهمني هموت إمتي.. أنا اللي يهمني إني يوم ما أموت أفضل محافظ على مكانتي».
والصدفة الحزينة، إن هيثم أحمد زكي، توفي في نفس سن والدته الفنانة هالة فؤاد، التي رحلت عن عالمنا أيضا عن عمر يناهز الـ35 عامًا، بعد محاربتها لسرطان الثدي في رحلة استمرت 4 أعوام.
وكتب سعد عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: "احساس صعب ومؤلم وصادم بيخليني اقف فجأة وكأن الحياة بتجبرنا ساعات نتأمل ونبص على كل اللي فات وساعتها تدخل الاحاسيس في بعضها كأن العربية فرملت فجأة وبعدها هدوء تام.. فعلا حزنت وهربت دموع من جوايا كأنها كانت مكتوبة باسمك وكأنك اخويا وكأني مسئول عنك، وكأن إحساسك بالوحدة واليتم جوايا، وفضل الإحساس ده يهاجمني من وقت للتاني مش عارف ليه وكان بيدفعني اطمن عليك أو احاول ادعمك على قد ما اقدر، ومش هانسي لما قولتلي انك بتحس اني اخوك، في ناس ممكن تقصر في حق الكلمة والوعد وتستمر الحياة الصعبة اللي بتزداد توحش وصراعات وأنانية نست الإنسان حاجات كتير قوي وتاهت فيها المسميات وبقت معانيها مزيفة لان غاب عنها الإحساس، علشان كده يا هيثم انت ما كنتش انت بس اللي وحيد، والنهاردة انتهت وحدتك يا حبيبي ويتمك وضعفك، النهاردة انت هاتكون في حضن أغلي واعز الناس أمك وأبوك، النهاردة انت في أمان الله وفي رحمة الرحمن، النهاردة البداية مش النهاية طريق سفرك كان قصير وصعب خلي الحبايب تشبع من حضنك وانعم بنعمة الحب الصادق والقرب من الرحمن الرحيم واحنا ما حليتناش حاجة غير شوية حزن وجرح جديد والدعاء ليك وانا بادعيلك بكل صدق بالرحمة والخير وان كان الطريق طويل أو قصير في يوم هنتلاقي..، سلام".
وتوفي الفنان هيثم أحمد زكي البالغ من العمر 35 عاما، فجر الخميس، في منزله بالشيخ زايد، الذي يعيش فيه وحيدًا، إثر هبوط حاد في الدورة الدموية.
وكأن «هيثم»، كان يشعر بقرب رحيله، فأخبر أصدقاءه بإحساسه بالموت قبل وفاته بأيام قليلة، كما كتب عبر صفحته الرسمية على موقع «فيس بوك» قائلا: «ميهمنيش أموت دلوقتي ولا يهمني هموت إمتي.. أنا اللي يهمني إني يوم ما أموت أفضل محافظ على مكانتي».
والصدفة الحزينة، إن هيثم أحمد زكي، توفي في نفس سن والدته الفنانة هالة فؤاد، التي رحلت عن عالمنا أيضا عن عمر يناهز الـ35 عامًا، بعد محاربتها لسرطان الثدي في رحلة استمرت 4 أعوام.
