قالت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، إن 96 ٪ من الاقتصاد العالمي يقوده رواد الأعمال والشركات الناشئة والصغيرة، والشركات متوسطة الحجم، متابعة أنه وعلى الرغم من المعدل المتباطئ للنمو الاقتصادي العالمي إلا أن متوسط نمو التجارة الإلكترونية العالمية يبلغ نحو 24%، ومن المتوقع أن يصل سوق تجارة التجزئة الإلكترونية إلى 3.2 تريليون دولار بحلول عام 2020، فضلًا عن نمو التجارة الإلكترونية بين الشركات B2B لتتراوح بين 7-8 تريليون دولار، بما يمثل نحو 8٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
وتابعت السعيد، خلال الجلسة الأولى من فعاليات الأسبوع العربي للتنمية المستدامة في نسخته الثالثة أن الأسواق الإلكترونية ستمتلك أكثر من ملياري متسوق عبر الإنترنت في جميع أنحاء العالم بحلول 2020 مشيرة إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعد واحدة من أسرع المناطق نموًا في التجارة الإلكترونية بنسبة نمو تبلغ 25٪، مع وجود نحو 100 مليون مشتري رقمي في المنطقة العربية، مضيفة أن قيمة التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تُقدر بنحو 60 إلى 70 مليار دولار حاليًا، لتُقدر تجارة التجزئة الإلكترونية العربية بنحو 30 و35 مليار دولار.
وأوضت هالة السعيد، أن تجارة التجزئة الإلكترونية العربية تشكل نسبة 1.5٪ من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة مع المتوسط العالمي البالغ 4٪ مؤكدة على أهمية الابتكار والتكنولوجيا باعتبارهما محرك التنمية الاقتصادية الحالية والمستقبلية.
ولفتت السعيد، إلى أهمية التعليم قائلة إن كل دولار ينفق على التعليم يعود بمقدار 4 دولارات بالنفع على المواطنين.
وتابعت السعيد، خلال الجلسة الأولى من فعاليات الأسبوع العربي للتنمية المستدامة في نسخته الثالثة أن الأسواق الإلكترونية ستمتلك أكثر من ملياري متسوق عبر الإنترنت في جميع أنحاء العالم بحلول 2020 مشيرة إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعد واحدة من أسرع المناطق نموًا في التجارة الإلكترونية بنسبة نمو تبلغ 25٪، مع وجود نحو 100 مليون مشتري رقمي في المنطقة العربية، مضيفة أن قيمة التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تُقدر بنحو 60 إلى 70 مليار دولار حاليًا، لتُقدر تجارة التجزئة الإلكترونية العربية بنحو 30 و35 مليار دولار.
وأوضت هالة السعيد، أن تجارة التجزئة الإلكترونية العربية تشكل نسبة 1.5٪ من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة مع المتوسط العالمي البالغ 4٪ مؤكدة على أهمية الابتكار والتكنولوجيا باعتبارهما محرك التنمية الاقتصادية الحالية والمستقبلية.
ولفتت السعيد، إلى أهمية التعليم قائلة إن كل دولار ينفق على التعليم يعود بمقدار 4 دولارات بالنفع على المواطنين.