زار الإعلامي الرياضي إبراهيم عبدالجواد، مقدم البرامج الرياضية، مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان بمحافظة الأقصر، للمساهمة في رسم البهجة والسعادة بين مرضى السرطان وذويهم بالمستشفى، وتقديم الدعم المعنوي لهم في مسيرتهم في مواجهة السرطان، وذلك في إطار دعم نجوم الفن والرياضة بالمجتمع المصري لأول صرح طبي مجاني بصعيد مصر.
ورافق قيادات المستشفى الإعلامي الرياضي إبراهيم عبدالجواد في جولة على الأقسام المختلفة لشرح تفاصيل العمل في فحص المرضى وتقديم العلاج اللازم لهم من الكيماوي والإشعاعي، وتجهيزات المستشفى بأحدث الأجهزة من حول العالم بأحدث المعدات التي تليق بأبناء الصعيد من مرضي السرطان، للتخفيف عنهم والتقط معه المرضي وذويهم والعاملين بالمستشفى الصور التذكارية.
وقال الإعلامي الرياضي إبراهيم عبدالجواد عقب جولته في أقسام المستشفى المختلفة: "إحنا فعلًا مينفعش نقول حاجه غير ايه الجمال اللي الواحد شافه هنا في مستشفى شفاء الأورمان صعيد بلا سرطان بمحافظة الأقصر الجميلة، مينفعش نتكلم عليها غير بكل جمال، أنا أول مرة في حياتي أزور الأقصر وما شاهدته بالمستشفي حاجه في منتهي الجمال والإتقان والإحسان والدقة والنظافة اللي في الدنيا، أهل الأقصر الطيبين الجمال بيستقبلوا الجميع بالضحكة وبيعملوا كل اللي يقدروا عليه عشان يساعدوا الناس هنا في المستشفى ويخففوا عنهم ويهونوا عليهم آلامهم، الواحد لما جيه هنا عرف إنه في نعم كبيرة جدًا، وواحد من أهم وأغلى النعم هي نعمة الصحة ومفيش أغلي منها، وأصعب حاجه في الدنيا إنك أو حد من حبايبك يكون مريض، وأصعب حاجه في الدنيا لما تشوف حد انت بتحبه يكون في موقف ضعف أو عجز وإنت مش عارف تعمله حاجه، الناس هنا في المستشفى بيحاولوا يعملوا حاجه ويساعدوهم ويكونوا في ضهرهم".
وأضاف إبراهيم عبدالجواد في كلمته خلال زيارة المستشفي: "كلنا كنا بنتساءل الفلوس اللي بتروح في التبرعات بتروح في أماكنها وهل الناس بتستفيد بيها ولا لا، وبجد في الجولة اللي قمت بها داخل المستشفي علمت أنه مفيش مليم ولا قرش أهل الخير يتبرعون به ويقدمونه في المستشفى إلا ويذهب في مكانه الحقيقي، وجميع المتبرعين بالزيارات المتكررة بيتأكدوا إن كل مليم رايح في مكانه اللي بيخدم الناس الموجودة في المستشفى، وربنا يشفي كل مريض ويهون عليه، وربنا يهون على الناس اللي ممكن يتعبوا أكتر من تعب المريض من عجزهم عن التخفيف عنه، وأناشد الجميع كل من يستطيع التبرع ولو بقدر قليل جدًا يقدمه لدعم مستشفى شفاء الأورمان في الأقصر لأن فعلًا المساهمة والتبرعات بتفرق وهتفرق مع كل المرضي في المستشفى ومع حبايبنا وأهلنا في الصعيد، وحاليًا المستشفي تجهز المرحلة الثالثة التي تم الانتهاء من إنشائها وتنتظر الدعم للتشطيبات والفرش والتجهيزات وهتخلص قريبًا بفضل الله وتبرعاتكم، وربنا يشفي كل مريض ويجعلنا نعين بعض على الخير".
ورافق قيادات المستشفى الإعلامي الرياضي إبراهيم عبدالجواد في جولة على الأقسام المختلفة لشرح تفاصيل العمل في فحص المرضى وتقديم العلاج اللازم لهم من الكيماوي والإشعاعي، وتجهيزات المستشفى بأحدث الأجهزة من حول العالم بأحدث المعدات التي تليق بأبناء الصعيد من مرضي السرطان، للتخفيف عنهم والتقط معه المرضي وذويهم والعاملين بالمستشفى الصور التذكارية.
وقال الإعلامي الرياضي إبراهيم عبدالجواد عقب جولته في أقسام المستشفى المختلفة: "إحنا فعلًا مينفعش نقول حاجه غير ايه الجمال اللي الواحد شافه هنا في مستشفى شفاء الأورمان صعيد بلا سرطان بمحافظة الأقصر الجميلة، مينفعش نتكلم عليها غير بكل جمال، أنا أول مرة في حياتي أزور الأقصر وما شاهدته بالمستشفي حاجه في منتهي الجمال والإتقان والإحسان والدقة والنظافة اللي في الدنيا، أهل الأقصر الطيبين الجمال بيستقبلوا الجميع بالضحكة وبيعملوا كل اللي يقدروا عليه عشان يساعدوا الناس هنا في المستشفى ويخففوا عنهم ويهونوا عليهم آلامهم، الواحد لما جيه هنا عرف إنه في نعم كبيرة جدًا، وواحد من أهم وأغلى النعم هي نعمة الصحة ومفيش أغلي منها، وأصعب حاجه في الدنيا إنك أو حد من حبايبك يكون مريض، وأصعب حاجه في الدنيا لما تشوف حد انت بتحبه يكون في موقف ضعف أو عجز وإنت مش عارف تعمله حاجه، الناس هنا في المستشفى بيحاولوا يعملوا حاجه ويساعدوهم ويكونوا في ضهرهم".
وأضاف إبراهيم عبدالجواد في كلمته خلال زيارة المستشفي: "كلنا كنا بنتساءل الفلوس اللي بتروح في التبرعات بتروح في أماكنها وهل الناس بتستفيد بيها ولا لا، وبجد في الجولة اللي قمت بها داخل المستشفي علمت أنه مفيش مليم ولا قرش أهل الخير يتبرعون به ويقدمونه في المستشفى إلا ويذهب في مكانه الحقيقي، وجميع المتبرعين بالزيارات المتكررة بيتأكدوا إن كل مليم رايح في مكانه اللي بيخدم الناس الموجودة في المستشفى، وربنا يشفي كل مريض ويهون عليه، وربنا يهون على الناس اللي ممكن يتعبوا أكتر من تعب المريض من عجزهم عن التخفيف عنه، وأناشد الجميع كل من يستطيع التبرع ولو بقدر قليل جدًا يقدمه لدعم مستشفى شفاء الأورمان في الأقصر لأن فعلًا المساهمة والتبرعات بتفرق وهتفرق مع كل المرضي في المستشفى ومع حبايبنا وأهلنا في الصعيد، وحاليًا المستشفي تجهز المرحلة الثالثة التي تم الانتهاء من إنشائها وتنتظر الدعم للتشطيبات والفرش والتجهيزات وهتخلص قريبًا بفضل الله وتبرعاتكم، وربنا يشفي كل مريض ويجعلنا نعين بعض على الخير".
