أكد محمد سعفان، وزير القوى العاملة، أن هناك تواصلا دائما بين الوزارة، ولجنة القوى العاملة في البرلمان، للتعبير عن الشراكة في كافة الأعمال.
وأشار "سعفان" خلال اجتماع لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، برئاسة جبالي المراغي إلى أنه منذ ٢٠١٦ وكان لزاما على الوزارة أن تواجه تحدي وضع اسم في قائمة ملاحظات منظمة العمل الدولية، إلى أن صدر قانون التنظيم النقابي، وهو ما ترتب عليه تحسين صورة مصر أمام المجتمع الدولي وتنفيذ الاتفاقيات.
وأوضح، أنه من بين الإنجازات كذلك الانتهاء من قانون العمل الذي ينتظره الكثيرين من الشباب.
وأكد سعفان، أن ملف التدريب من أهم الأولويات على جدول أعمال الوزارة، مشيرا إلى أنه تم التعهد أمام رئيس الجمهورية بأن يشهد عام ٢٠١٩ نقلة كبيرة في عمليات التدريب والتأهيل.
وأوضح وزير القوى العاملة، أن بعض مراكز التدريب كانت مهملة، إلا أنه مع توجه الوزارة نحو تحسين مستويات التدريب تم تأهيل عددا من المراكز، بالإضافة إلى الوحدات المتنقلة.
وأشار الوزير، إلى أن الوحدات المتنقلة تقوم بتوصيل الخدمة إلى أماكن الشباب، موضحا أن عمليات التدريب في ٣ تخصصات هي الخياطة للسيدات، والكهرباء والسباكة للشباب.
وقال إن إعادة تأهيل مراكز التدريب يثقل كاهل الموازنة العامة للدولة، لذلك نسعى للوصول إلى الاكتفاء الذاتي، مستشهدا بما تم من حصيلة تراخيص الأجانب بواقع ١٤٠ مليونا في ٣٠ يونيو ٢٠١٩، ومن المتوقع أن تصل إلى ضعف الرقم في العام المالي المقبل ٢٠٢٠.
وأشاد النواب خلال الاجتماع بدور الوزارة في تخفيض معدلات البطالة بسبب ملتقيات التوظيف في جميع محافظات مصر.
وأكد جبالي المراغي، رئيس لجنة القوى العاملة بالبرلمان، أن مراكز التدريب أصبحت تقدم خدمات جيدة للشباب الباحثين عن فرص عمل، مشددا على ضرورة منح هذه المراكز مزيدا من الاهتمام، خصوصا تلك الموجودة في الصعيد.
وأشار "سعفان" خلال اجتماع لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، برئاسة جبالي المراغي إلى أنه منذ ٢٠١٦ وكان لزاما على الوزارة أن تواجه تحدي وضع اسم في قائمة ملاحظات منظمة العمل الدولية، إلى أن صدر قانون التنظيم النقابي، وهو ما ترتب عليه تحسين صورة مصر أمام المجتمع الدولي وتنفيذ الاتفاقيات.
وأوضح، أنه من بين الإنجازات كذلك الانتهاء من قانون العمل الذي ينتظره الكثيرين من الشباب.
وأكد سعفان، أن ملف التدريب من أهم الأولويات على جدول أعمال الوزارة، مشيرا إلى أنه تم التعهد أمام رئيس الجمهورية بأن يشهد عام ٢٠١٩ نقلة كبيرة في عمليات التدريب والتأهيل.
وأوضح وزير القوى العاملة، أن بعض مراكز التدريب كانت مهملة، إلا أنه مع توجه الوزارة نحو تحسين مستويات التدريب تم تأهيل عددا من المراكز، بالإضافة إلى الوحدات المتنقلة.
وأشار الوزير، إلى أن الوحدات المتنقلة تقوم بتوصيل الخدمة إلى أماكن الشباب، موضحا أن عمليات التدريب في ٣ تخصصات هي الخياطة للسيدات، والكهرباء والسباكة للشباب.
وقال إن إعادة تأهيل مراكز التدريب يثقل كاهل الموازنة العامة للدولة، لذلك نسعى للوصول إلى الاكتفاء الذاتي، مستشهدا بما تم من حصيلة تراخيص الأجانب بواقع ١٤٠ مليونا في ٣٠ يونيو ٢٠١٩، ومن المتوقع أن تصل إلى ضعف الرقم في العام المالي المقبل ٢٠٢٠.
وأشاد النواب خلال الاجتماع بدور الوزارة في تخفيض معدلات البطالة بسبب ملتقيات التوظيف في جميع محافظات مصر.
وأكد جبالي المراغي، رئيس لجنة القوى العاملة بالبرلمان، أن مراكز التدريب أصبحت تقدم خدمات جيدة للشباب الباحثين عن فرص عمل، مشددا على ضرورة منح هذه المراكز مزيدا من الاهتمام، خصوصا تلك الموجودة في الصعيد.
