دشنت مجموعة الأطياف الجزيئة والفلورية بالمركز القومي للبحوث تحت قيادة ا.د. مدحت أحمد عبدالخالق المدرسة الدولية الأولى للتطورات الحديثة في علم الأطياف التى تبدأ يوم الأحد الموافق 20 أكتوبر برئاسة د. ضياء الدين كمال يوسف أستاذ مساعد أطياف الليزر بالمركز القومى للبحوث، وتستمر لمدة ثلاثة أيام بمقر شبكة المعامل المركزية داخل المركز القومى للبحوث بالدقى.
وكخطوة لنقل المعرقة وآخر المستجدات الخاصة بهذا العلم وتمت دعوة عدد من العلماء البارزين في هذا المجال وعلى رأسهم الأستاذ الدكتور فولفرام باومان أستاذ أطياف الرامان بجامعة ماينز الألمانية ورئيس قسم الكيمياء بجامعة لوس انديز بكولومبيا ويتحدث من خلال عدة محاضرات عن علم الرامان والتطبيقات الحديثة لعلم الرامان. ايضا يتحدث بروفيسور إدجار فيرجاس أستاذ الكيمياء التحليلية بجامعة لوس أنديز بكولومبيا عن طرق تطبيق مطيافية الرامان وتحليل النتائج الناشئة عنه، كما يتحدث أحد الشباب البارزين في مجال اطياف الليزر، ودكتور ضياء عطا عن بعض المشكلات التى تواجه القائمين على مطيافية الرامان علاوة على محاضرة تقنية يلقيها عن ملامح تقنية تركيب الأجهزة التى تعتمد على التصوير بطريقة رامان، والأمر الذى تتفرد به تلك المدرسة العلمية هو تواجد دكتور نور هافى الباحث بجامعة براونشفيج الألمانية والخبير التقنى بشركة في تك الألمانية الذى يقوم بتدريب الحاضرين عمليا على ما يتم شرحه نظريا عبر عدة جلسات عملية داخل معمل اطياف الجزيئية والفلورية وبمساعدة دكتور أحمد رفعت الباحث في مجال اطياف الفيزياء الحيوية.
تمتد هذه المدرسة بعد عدة دورات إلى الدول الأفريقية، الأمر الذى يعود على الأمن القومى المصرى بتدعيم مكانة مصر وقوتها الناعمة في عمقها الأفريقى مع تقديم فرص احتكاك بين شباب العلماء من المصريين وأكبر المتخصصين في مصر والعالم المتقدم.
وكان المركز القومى للبحوث بدعم من وزارة التعاون الدولى قد قام بإنشاء عدة معامل متخصصه مجهزة على أعلى مستوى وتحتوى على أحدث الأجهزة على مستوى الشرق الاوسط والعالم المتقدم ومنها جهاز مطيافية الرامان. وحيث إن امتلاك التقنية وحده لايقود إلى التقدم فإن المركز القومى للبحوث تحت قيادة الأستاذ الدكتور محمد هاشم قام بالدفع بالعناصر الشابة التى لها وزن علمى واحتكاك مباشر مع أكبر المدارس العلمية الأوروبية والأمريكية لتأسيس وتشغيل أحدث كياناته ممثله في شبكة المعامل المركزية ومراكز التميز العلمى تحت قيادة شابة وذات ثقل علمى دولى وهو الأستاذ الدكتور محمود بهجت الذى كان من أهم شواغله هو نشر الوعى بين المجتمع البحثى عن آخر مستجدات التكنولوجيا العالمية في مجال البحث العلمى.
يذكر أن علم الأطياف هو علم وسيط بين العلوم الكيميائية والعلوم الفيزيقية وهو يهتم بدراسة وتحليل المواد والعناصر والمركبات باختلاف أنواعها تحليلا دقيقا ويعد طيف الرامان من أهم فروع الأطياف الجزيئية والتى تهتم بدراسة التركيب الجزيئية بما له من تخصص في تحليل المواد النانو مترية والمواد البيولوجية والأدوية وغيرها من المركبات المهمة لحياة الإنسان، ويخدم أيضا طيف الرامان في دراسة وتحليل بعض التغيرات البيئية ودراسة طرق تنظيف البيئة المحيطة باستخدام المواد المختلفة سواء كانت مواد طبيعية أو مخلقة.
وكخطوة لنقل المعرقة وآخر المستجدات الخاصة بهذا العلم وتمت دعوة عدد من العلماء البارزين في هذا المجال وعلى رأسهم الأستاذ الدكتور فولفرام باومان أستاذ أطياف الرامان بجامعة ماينز الألمانية ورئيس قسم الكيمياء بجامعة لوس انديز بكولومبيا ويتحدث من خلال عدة محاضرات عن علم الرامان والتطبيقات الحديثة لعلم الرامان. ايضا يتحدث بروفيسور إدجار فيرجاس أستاذ الكيمياء التحليلية بجامعة لوس أنديز بكولومبيا عن طرق تطبيق مطيافية الرامان وتحليل النتائج الناشئة عنه، كما يتحدث أحد الشباب البارزين في مجال اطياف الليزر، ودكتور ضياء عطا عن بعض المشكلات التى تواجه القائمين على مطيافية الرامان علاوة على محاضرة تقنية يلقيها عن ملامح تقنية تركيب الأجهزة التى تعتمد على التصوير بطريقة رامان، والأمر الذى تتفرد به تلك المدرسة العلمية هو تواجد دكتور نور هافى الباحث بجامعة براونشفيج الألمانية والخبير التقنى بشركة في تك الألمانية الذى يقوم بتدريب الحاضرين عمليا على ما يتم شرحه نظريا عبر عدة جلسات عملية داخل معمل اطياف الجزيئية والفلورية وبمساعدة دكتور أحمد رفعت الباحث في مجال اطياف الفيزياء الحيوية.
تمتد هذه المدرسة بعد عدة دورات إلى الدول الأفريقية، الأمر الذى يعود على الأمن القومى المصرى بتدعيم مكانة مصر وقوتها الناعمة في عمقها الأفريقى مع تقديم فرص احتكاك بين شباب العلماء من المصريين وأكبر المتخصصين في مصر والعالم المتقدم.
وكان المركز القومى للبحوث بدعم من وزارة التعاون الدولى قد قام بإنشاء عدة معامل متخصصه مجهزة على أعلى مستوى وتحتوى على أحدث الأجهزة على مستوى الشرق الاوسط والعالم المتقدم ومنها جهاز مطيافية الرامان. وحيث إن امتلاك التقنية وحده لايقود إلى التقدم فإن المركز القومى للبحوث تحت قيادة الأستاذ الدكتور محمد هاشم قام بالدفع بالعناصر الشابة التى لها وزن علمى واحتكاك مباشر مع أكبر المدارس العلمية الأوروبية والأمريكية لتأسيس وتشغيل أحدث كياناته ممثله في شبكة المعامل المركزية ومراكز التميز العلمى تحت قيادة شابة وذات ثقل علمى دولى وهو الأستاذ الدكتور محمود بهجت الذى كان من أهم شواغله هو نشر الوعى بين المجتمع البحثى عن آخر مستجدات التكنولوجيا العالمية في مجال البحث العلمى.
يذكر أن علم الأطياف هو علم وسيط بين العلوم الكيميائية والعلوم الفيزيقية وهو يهتم بدراسة وتحليل المواد والعناصر والمركبات باختلاف أنواعها تحليلا دقيقا ويعد طيف الرامان من أهم فروع الأطياف الجزيئية والتى تهتم بدراسة التركيب الجزيئية بما له من تخصص في تحليل المواد النانو مترية والمواد البيولوجية والأدوية وغيرها من المركبات المهمة لحياة الإنسان، ويخدم أيضا طيف الرامان في دراسة وتحليل بعض التغيرات البيئية ودراسة طرق تنظيف البيئة المحيطة باستخدام المواد المختلفة سواء كانت مواد طبيعية أو مخلقة.
