دعا الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما الكنديين إلى منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء جاستن ترودو في الانتخابات التشريعية التي ستجرى في 21 أكتوبر.
وكتب أوباما في تغريدة "كنت فخورا بالعمل كرئيس مع جاستن ترودو". وأضاف "إنه زعيم يعمل بجد وفعال ويعالج المشاكل الكبيرة مثل التبدل المناخي".
وتابع أن "العالم يحتاج اليوم إلى قيادته التقدمية وآمل من جيراننا في الشمال دعمه لولاية جديدة".
ورد ترودو "شكرا لك يا صديقي، نبذل جهودا شاقة لمواصلة التقدم".
ويطمح ترودو لولاية جديدة من أربع سنوات في الانتخابات التي ستجرى في 21 أكتوبر لكن استطلاعات الرأي تشير إلى تعادله مع خصمه المحافظ أندرو شير في نوايا التصويت.
وكان اوباما وترودو الذي يصغره بنحو عشرة أعوام، وصلا في وقت واحد تقريبا إلى السلطة وكانا شابين نسبيا وعلى علاقة وثيقة وتربط بينهما صداقة.
وتتناقض هذه العلاقة الودية مع تلك التي تربط بين ترودو والرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب.
وكتب أوباما في تغريدة "كنت فخورا بالعمل كرئيس مع جاستن ترودو". وأضاف "إنه زعيم يعمل بجد وفعال ويعالج المشاكل الكبيرة مثل التبدل المناخي".
وتابع أن "العالم يحتاج اليوم إلى قيادته التقدمية وآمل من جيراننا في الشمال دعمه لولاية جديدة".
ورد ترودو "شكرا لك يا صديقي، نبذل جهودا شاقة لمواصلة التقدم".
ويطمح ترودو لولاية جديدة من أربع سنوات في الانتخابات التي ستجرى في 21 أكتوبر لكن استطلاعات الرأي تشير إلى تعادله مع خصمه المحافظ أندرو شير في نوايا التصويت.
وكان اوباما وترودو الذي يصغره بنحو عشرة أعوام، وصلا في وقت واحد تقريبا إلى السلطة وكانا شابين نسبيا وعلى علاقة وثيقة وتربط بينهما صداقة.
وتتناقض هذه العلاقة الودية مع تلك التي تربط بين ترودو والرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب.