أكد رئيس جمهورية أيرلندا مايكل دي هيجنز دعم بلاده للعمل وفق القانون الدولي فيما يتعلق بالمنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص، ودعا تركيا إلى البحث عن نهج تفاوضي في سوريا ووقف غزوها العسكري الذي يتسبب في حدوث أزمة إنسانية هناك.
وذكرت وكالة الأنباء القبرصية أن هيجينز سلّط الضوء على قضايا إنسانية عديدة مثل: الأزمة المالية والهجرة والبيئة، وذلك عقب اجتماعه مع رئيس مجلس النواب القبرصي ديمتريس سيلوريس.
كما أعرّب عن قلقه البالغ -كرئيس للجمهورية الأيرلندية- لما يحدث في شمال سوريا وإزاء التدخل آحادي الجانب من جانب تركيا في المنطقة، قائلا: "اسمحوا لي اليوم أن أكرر هنا دعوتي إلى تركيا للبحث عن نهج بديل تفاوضي، يرفض التدخل العسكري وما ينتج عنه من معاناة إنسانية.. نهج يرفض الإكراه أو الإعادة القسرية للاجئين".
وأضاف الرئيس الأيرلندي أنه تبادل مع نظيره القبرصي نيكوس أنستاسياديس، في وقت سابق من الأسبوع الجاري، الوضع في قبرص ، حيث أعربا عن قلقهما بشأن عمليات الحفر والتنقيب البحرية التي حدثت في الآونة الأخيرة في المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص، مؤكدا دعم بلاده للتعامل مع المسائل والأنشطة البحرية بما يتوافق مع القانون الدولي وتسوية أي خلاف حول هذه المسائل من خلال المفاوضات.
وذكرت وكالة الأنباء القبرصية أن هيجينز سلّط الضوء على قضايا إنسانية عديدة مثل: الأزمة المالية والهجرة والبيئة، وذلك عقب اجتماعه مع رئيس مجلس النواب القبرصي ديمتريس سيلوريس.
كما أعرّب عن قلقه البالغ -كرئيس للجمهورية الأيرلندية- لما يحدث في شمال سوريا وإزاء التدخل آحادي الجانب من جانب تركيا في المنطقة، قائلا: "اسمحوا لي اليوم أن أكرر هنا دعوتي إلى تركيا للبحث عن نهج بديل تفاوضي، يرفض التدخل العسكري وما ينتج عنه من معاناة إنسانية.. نهج يرفض الإكراه أو الإعادة القسرية للاجئين".
وأضاف الرئيس الأيرلندي أنه تبادل مع نظيره القبرصي نيكوس أنستاسياديس، في وقت سابق من الأسبوع الجاري، الوضع في قبرص ، حيث أعربا عن قلقهما بشأن عمليات الحفر والتنقيب البحرية التي حدثت في الآونة الأخيرة في المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص، مؤكدا دعم بلاده للتعامل مع المسائل والأنشطة البحرية بما يتوافق مع القانون الدولي وتسوية أي خلاف حول هذه المسائل من خلال المفاوضات.
