طالبت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بتوفير رعاية عالية الجودة لمرضى السرطان، متمنية نجاح القمة العالمية لأطباء علاج السرطان في مدينة (نور سلطان) عاصمة كازاخستان.
وأكد بيان صادر عن الوكالة الدولية، اليوم الأربعاء، من مقرها في العاصمة النمساوية (فيينا) نقلا عن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية كورنيل فيروتا، العمل على ضمان أعلى معايير رعاية مرضى السرطان.. مرحبا بالالتزام الوارد في الإعلان الخاص بالتغطية الصحية الشاملة بتحسين الوصول إلى التقنيات الصحية، والتي تعتبر ذات أهمية خاصة في مجال علاج السرطان مع العمل على تعزيز شراكات أقوى مع القطاع الخاص.
وأوضح البيان أن القمة الدولية السنوية تضم 350 شخصية دولية في مجال مكافحة السرطان والصحة العامة من الحكومات ووكالات الأمم المتحدة والأوساط الأكاديمية والمنظمات غير الربحية والقطاع الخاص لتعزيز جهود مكافحة السرطان العالمية.. مشيرا إلى أن القمة بحثت هذا العام في سبل لزيادة التغطية الصحية الشاملة في إطار مبادرة تقودها منظمة الصحة العالمية، وتهدف إلى ضمان تمتع جميع الناس بمجموعة كاملة من الخدمات الصحية والوقاية والعلاج وإعادة التأهيل والرعاية.
ولفت البيان إلى أن الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، هي الأكثر تضررا.. حيث تحتاج العديد من الدول في أفريقيا وآسيا على سبيل المثال إلى بنية تحتية كافية وموظفين مدربين ومعدات أساسية لتوفير خدمات تشخيص وعلاج السرطان التي يحتاجها المرضى.
وأكد بيان صادر عن الوكالة الدولية، اليوم الأربعاء، من مقرها في العاصمة النمساوية (فيينا) نقلا عن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية كورنيل فيروتا، العمل على ضمان أعلى معايير رعاية مرضى السرطان.. مرحبا بالالتزام الوارد في الإعلان الخاص بالتغطية الصحية الشاملة بتحسين الوصول إلى التقنيات الصحية، والتي تعتبر ذات أهمية خاصة في مجال علاج السرطان مع العمل على تعزيز شراكات أقوى مع القطاع الخاص.
وأوضح البيان أن القمة الدولية السنوية تضم 350 شخصية دولية في مجال مكافحة السرطان والصحة العامة من الحكومات ووكالات الأمم المتحدة والأوساط الأكاديمية والمنظمات غير الربحية والقطاع الخاص لتعزيز جهود مكافحة السرطان العالمية.. مشيرا إلى أن القمة بحثت هذا العام في سبل لزيادة التغطية الصحية الشاملة في إطار مبادرة تقودها منظمة الصحة العالمية، وتهدف إلى ضمان تمتع جميع الناس بمجموعة كاملة من الخدمات الصحية والوقاية والعلاج وإعادة التأهيل والرعاية.
ولفت البيان إلى أن الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، هي الأكثر تضررا.. حيث تحتاج العديد من الدول في أفريقيا وآسيا على سبيل المثال إلى بنية تحتية كافية وموظفين مدربين ومعدات أساسية لتوفير خدمات تشخيص وعلاج السرطان التي يحتاجها المرضى.
