قال اللواء قاسم حسين محافظ المنيا: إن المناطق الأثرية بالإقليم استقبلت وفدًا سياحيًا متعدد الجنسيات يضم زائرين من دول (انجلترا، هولندا، التشيك)، قادمين لزيارة المناطق الاثرية والمعالم السياحية والتعرف على تاريخ الحضارة الفرعونية القديمة.
وأكد تكاتف جميع الجهات لإنجاح المنظومة السياحية، والعمل على إعادة المنيا إلى خريطة السياحة العالمية، موجهًا مدير إدارة السياحة إلى تسهيل كافة الإجراءات أمام الزائرين وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة التي تزخر بها المحافظة.
من جانبه، قال الدكتور ثروت الأزهري مدير إدارة السياحة: إن المحافظة تضم العديد من المناطق الأثرية والمعالم السياحية المهمة منها منطقة آثار الأشمونين شمال غرب مركز ملوي، ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بنحو 20 كيلومترا وتضم 39 من المقابر القديمة من عهد الدولة الوسطى.
كما تضم المنيا أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة بمنطقة جبل الطير، وكذلك منطقة آثار البهنسا، وتقع على بعد 16 كيلو متر من مركز بني مزار وهى مدينة أثرية قديمة، عثر فيها على الكثير من البرديات التي ترجع للعصر اليوناني الروماني، وتلقب بالبقيع الثاني لكثرة من اسُتشهد فيها خلال الفتح الإسلامي.
وأكد تكاتف جميع الجهات لإنجاح المنظومة السياحية، والعمل على إعادة المنيا إلى خريطة السياحة العالمية، موجهًا مدير إدارة السياحة إلى تسهيل كافة الإجراءات أمام الزائرين وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة التي تزخر بها المحافظة.
من جانبه، قال الدكتور ثروت الأزهري مدير إدارة السياحة: إن المحافظة تضم العديد من المناطق الأثرية والمعالم السياحية المهمة منها منطقة آثار الأشمونين شمال غرب مركز ملوي، ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بنحو 20 كيلومترا وتضم 39 من المقابر القديمة من عهد الدولة الوسطى.
كما تضم المنيا أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة بمنطقة جبل الطير، وكذلك منطقة آثار البهنسا، وتقع على بعد 16 كيلو متر من مركز بني مزار وهى مدينة أثرية قديمة، عثر فيها على الكثير من البرديات التي ترجع للعصر اليوناني الروماني، وتلقب بالبقيع الثاني لكثرة من اسُتشهد فيها خلال الفتح الإسلامي.
