أكد إبراهيم كابان، الكاتب والناقد السياسى الكردى السورى، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن الأكراد في سوريا والإدارة الذاتية الكردية ومجموع المكونات في الشرق والشمال السورى، هدفهم ومطلبهم الرئيسى هو سد هذا العدوان السافر على مناطق شمال سوريا.
وأضاف: "عند تخلى المجتمع الدولى عن الكرد فإن الخيارات واضحة بفتح كل الطرق لصد هذا الإرهاب الذى يعانى منه الكرد، وأعتقد أن الفترات المقبلة سيكون هناك تحرك دولي لصد الهجمة التركية وصد الأتراك بعد أن أدخلوهم في المستنقع السورى، وسيكون هناك تحرك تركي في الأجزاء الأربعة المتواجد فيها الكرد «سوريا والعراق وتركيا وإيران» وتحركات لدى الجالية الكردية في أوروبا.
وأضاف كابان، أنه في إطار عملها الممنهج لتطهير شمال وشرق سوريا عرقيا من سكانها، استهدف جيش الغزو التركي بشكل مباشر قافلة مدنيين من سكان شمال شرق سوريا كانوا قد توجهوا إلى مدينة رأس العين للتعبير عن رفضها للغزو التركي، فأوقعت عشرات الضحايا المدنيين قتلى وجرحى.
وأوضح قائلا: القافلة المتجهة إلى مدينة رأس العين كان يرافقها العديد من الصحفيين من وسائل الإعلام بحماية أفراد من قوى الأمن الداخلي، تم استهدافها بشكل مباشر وبشكل وحشي يعبر عما تخطط له تركيا حقيقة ويكشف نواياها الحقيقية، مضيفا: "هذه المجزرة المروعة بحق أهلنا في شمال وشرق سوريا جريمة نكراء ترتكبها تركيا أمام أنظار العالم ضاربة بعرض الحائط كل القيم والأعراف الدولية والإنسانية، وعليه فإننا نحمل المجتمع الدولي مسئولية ما يتعرض له المدنيون من مجازر على يد الجيش التركي وندعو كل القوى الدولية لإيقاف هذه المذبحة بحقنا".
وأضاف: "عند تخلى المجتمع الدولى عن الكرد فإن الخيارات واضحة بفتح كل الطرق لصد هذا الإرهاب الذى يعانى منه الكرد، وأعتقد أن الفترات المقبلة سيكون هناك تحرك دولي لصد الهجمة التركية وصد الأتراك بعد أن أدخلوهم في المستنقع السورى، وسيكون هناك تحرك تركي في الأجزاء الأربعة المتواجد فيها الكرد «سوريا والعراق وتركيا وإيران» وتحركات لدى الجالية الكردية في أوروبا.
وأضاف كابان، أنه في إطار عملها الممنهج لتطهير شمال وشرق سوريا عرقيا من سكانها، استهدف جيش الغزو التركي بشكل مباشر قافلة مدنيين من سكان شمال شرق سوريا كانوا قد توجهوا إلى مدينة رأس العين للتعبير عن رفضها للغزو التركي، فأوقعت عشرات الضحايا المدنيين قتلى وجرحى.
وأوضح قائلا: القافلة المتجهة إلى مدينة رأس العين كان يرافقها العديد من الصحفيين من وسائل الإعلام بحماية أفراد من قوى الأمن الداخلي، تم استهدافها بشكل مباشر وبشكل وحشي يعبر عما تخطط له تركيا حقيقة ويكشف نواياها الحقيقية، مضيفا: "هذه المجزرة المروعة بحق أهلنا في شمال وشرق سوريا جريمة نكراء ترتكبها تركيا أمام أنظار العالم ضاربة بعرض الحائط كل القيم والأعراف الدولية والإنسانية، وعليه فإننا نحمل المجتمع الدولي مسئولية ما يتعرض له المدنيون من مجازر على يد الجيش التركي وندعو كل القوى الدولية لإيقاف هذه المذبحة بحقنا".
