علمت "البوابة نيوز" من مصادر حكومية، أن المهندس مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، من المقرر أن يلقي كلمة مصر أمام الاجتماعات السنوية للبنك وصندوق النقد الدوليين.
وتستضيف العاصمة الأمريكية واشنطن، في الفترة من 14 إلى 20 من أكتوبر الجاري، الاجتماعات السنوية لمجلس محافظي صندوق النقد ومجموعة البنك الدوليين.
وأضافت المصادر لـ"البوابة نيوز"، أن كلا من وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي الدكتورة سحر نصر، ومحافظ البنك المركزي طارق عامر، ووزير التجارة والصناعة المهندس عمرو نصار، ووزير المالية الدكتور محمد معيط، ووزيرة التخطيط والإصلاح الإداري الدكتورة هالة السعيد، سيرافقون "مدبولي"، لعقد عدد من اللقاءات وحضور ورش العمل التي تُعقد على مدى 4 أيام.
وتبحث الاجتماعات، تقرير الآفاق الاقتصادية، وتقريرًا آخر حول الاستقرار المالي حول العالم، كما ستتم مناقشة عدد من الموضوعات في الورش الجانبية، وعلى رأسها "عمالقة التكنولوجيا ومستقبل التمويل"، وكذلك "مستقبل الحيز الريفي"، ومناقشة التدابير اللازمة للحد من الفقر وتحفيز النمو.
كما سيستقبل المقر الرئيسي لصندوق النقد الدولي بواشنطن، ورشة عمل حول إمكانية البنوك المركزية لمحاربة تغير المناخ، بالإضافة إلى عمل ورشه خاصة بمبتكري التكنولوجيا المالية كعوامل محركة للاقتصاديات الشاملة.
وأضافت المصادر، أن البنك الدولي حاليا بدأ التحضير لعدد من الموضوعات التي سيتم طرحها خلال الاجتماعات السنوية، وعلى رأسها الاستثمار في البشر وتغير المناخ والتكنولوجيا وتمكين المرأة.
يذكر أنه على مدى السنوات السابقة، كانت كلمة مصر تؤول إلى محافظ مصر في البنك الدولي، أو محافظ مصر في صندوق النقد.
وتستضيف العاصمة الأمريكية واشنطن، في الفترة من 14 إلى 20 من أكتوبر الجاري، الاجتماعات السنوية لمجلس محافظي صندوق النقد ومجموعة البنك الدوليين.
وأضافت المصادر لـ"البوابة نيوز"، أن كلا من وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي الدكتورة سحر نصر، ومحافظ البنك المركزي طارق عامر، ووزير التجارة والصناعة المهندس عمرو نصار، ووزير المالية الدكتور محمد معيط، ووزيرة التخطيط والإصلاح الإداري الدكتورة هالة السعيد، سيرافقون "مدبولي"، لعقد عدد من اللقاءات وحضور ورش العمل التي تُعقد على مدى 4 أيام.
وتبحث الاجتماعات، تقرير الآفاق الاقتصادية، وتقريرًا آخر حول الاستقرار المالي حول العالم، كما ستتم مناقشة عدد من الموضوعات في الورش الجانبية، وعلى رأسها "عمالقة التكنولوجيا ومستقبل التمويل"، وكذلك "مستقبل الحيز الريفي"، ومناقشة التدابير اللازمة للحد من الفقر وتحفيز النمو.
كما سيستقبل المقر الرئيسي لصندوق النقد الدولي بواشنطن، ورشة عمل حول إمكانية البنوك المركزية لمحاربة تغير المناخ، بالإضافة إلى عمل ورشه خاصة بمبتكري التكنولوجيا المالية كعوامل محركة للاقتصاديات الشاملة.
وأضافت المصادر، أن البنك الدولي حاليا بدأ التحضير لعدد من الموضوعات التي سيتم طرحها خلال الاجتماعات السنوية، وعلى رأسها الاستثمار في البشر وتغير المناخ والتكنولوجيا وتمكين المرأة.
يذكر أنه على مدى السنوات السابقة، كانت كلمة مصر تؤول إلى محافظ مصر في البنك الدولي، أو محافظ مصر في صندوق النقد.
