تمكن وحدة مباحث مركز شرطة القصاصين برئاسة الرائد أحمد جمال من إعادة طفل مختطف لأحضان والدته بعد مرور نحو 24 ساعة من اختطافه.
وكان قد تلقي مركز القصاصين بلاغًا يفيد تغيب الطفل زياد ممدوح 3 سنوات من أمام المنزل خلال لعبه مع الأطفال، وتلقت الاسرة اتصالًا من الخاطفين بطلب مبلغ مالي.
وأمر اللواء محمود هندي مدير المباحث الجنائية بتشكيل فريق بحث بإشراف العميد عصام عطوان لفحص الواقعة، وأقارب وجيران اسرة الطفل.
وبتكثيف تحريات النقباء أحمد هنداوي وكامل قمحاوي، دارت الشكوك حول أحد الأشخاص المقربين من الأسرة من الجيران، ليتم وضعه تحت المراقبة.
ونجح ضباط المباحث من تحديد مكان مكان إخفاء الطفل، وتمكنت إحدي المأموريات من استعادته وضبط المتهمين باختطافه.
وذكرت المصادر أن المتهمين هما محمد.سعيد.ز 19 سنة حاصل على دبلوم ومقيم بعزبة صبيح بقرية المحسمة، ومحمد سيد.ز ابن عمه 17 سنة طالب ومقيم بذات العنوان.
وبمناقشة المتهمين اعترفا بقيامهما باختطاف الطفل من أمام منزله، وإخفائه في أحد الأماكن بدائرة المركز، واتصالهما بوالدته لطلب فدية لمرورهما بضائقة مالية.
وحررت الشرطة المحاضر اللازمة للمتهمين، وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات، فيما سلمت الشرطة الطفل لأسرته وسط هتافات شكر لدور رجال الداخلية.
وكان قد تلقي مركز القصاصين بلاغًا يفيد تغيب الطفل زياد ممدوح 3 سنوات من أمام المنزل خلال لعبه مع الأطفال، وتلقت الاسرة اتصالًا من الخاطفين بطلب مبلغ مالي.
وأمر اللواء محمود هندي مدير المباحث الجنائية بتشكيل فريق بحث بإشراف العميد عصام عطوان لفحص الواقعة، وأقارب وجيران اسرة الطفل.
وبتكثيف تحريات النقباء أحمد هنداوي وكامل قمحاوي، دارت الشكوك حول أحد الأشخاص المقربين من الأسرة من الجيران، ليتم وضعه تحت المراقبة.
ونجح ضباط المباحث من تحديد مكان مكان إخفاء الطفل، وتمكنت إحدي المأموريات من استعادته وضبط المتهمين باختطافه.
وذكرت المصادر أن المتهمين هما محمد.سعيد.ز 19 سنة حاصل على دبلوم ومقيم بعزبة صبيح بقرية المحسمة، ومحمد سيد.ز ابن عمه 17 سنة طالب ومقيم بذات العنوان.
وبمناقشة المتهمين اعترفا بقيامهما باختطاف الطفل من أمام منزله، وإخفائه في أحد الأماكن بدائرة المركز، واتصالهما بوالدته لطلب فدية لمرورهما بضائقة مالية.
وحررت الشرطة المحاضر اللازمة للمتهمين، وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات، فيما سلمت الشرطة الطفل لأسرته وسط هتافات شكر لدور رجال الداخلية.
