انطلق اليوم الاثنين، مؤتمر "الذرة من أجل السلام"، في أحد فنادق القاهرة الكبرى، ويستمر حتى الغد، تحت رعاية هيئة الطاقة الذرية.
وعلى هامش المؤتمر أكد الدكتور إباء الحصرى، رئيس ومنظم الفعاليات، أحد خريجي منح مؤسسة إلكسندر فون هومبولت الألمانية، أن الهدف الرئيسى من هذا المؤتمر هو تنشيط التبادل العلمى بين مصر وألمانيا في مجال التطبيقات السلمية للطاقة الذرية، من خلال المنح العلمية وفرص تمويل المشروعات البحثية المختلفة والمقدمة من الجانب الألمانى لشباب الباحثين المصريين في مختلف التخصصات العلمية لمدة تتراوح ما بين 6 أشهر إلى عامين.
وقال: تأتى أهمية هذا المؤتمر في بناء كوادر مصرية شابة ذات خبرات علمية وعملية ومدربة على أحدث ما وصل إليه العلم فيما يخص التطبيقات السلمية للطاقة الذرية ومجالاتها التنموية المختلفة لخدمة شعوب المنطقة.
وأوضح أن المؤتمر يعد بوابة لحصول شباب الباحثين - المشاركين في المؤتمر والحاصلين على درجة الدكتوراة وعددهم 48 - على منح المؤسسة للسفر لألمانيا للقيام بمشرع بحثي بالاشتراك مع باحث ألماني في إحدى الجامعات والمراكز البحثية الألمانية لمدة تتراوح من 6 أشهر إلى عامين، وبعد العودة إلى أرض الوطن تقوم المؤسسة بتمويل البحث العلمي في مصر من الجانب الألماني من خلال خريجى المؤسسة.
وعلى هامش المؤتمر أكد الدكتور إباء الحصرى، رئيس ومنظم الفعاليات، أحد خريجي منح مؤسسة إلكسندر فون هومبولت الألمانية، أن الهدف الرئيسى من هذا المؤتمر هو تنشيط التبادل العلمى بين مصر وألمانيا في مجال التطبيقات السلمية للطاقة الذرية، من خلال المنح العلمية وفرص تمويل المشروعات البحثية المختلفة والمقدمة من الجانب الألمانى لشباب الباحثين المصريين في مختلف التخصصات العلمية لمدة تتراوح ما بين 6 أشهر إلى عامين.
وقال: تأتى أهمية هذا المؤتمر في بناء كوادر مصرية شابة ذات خبرات علمية وعملية ومدربة على أحدث ما وصل إليه العلم فيما يخص التطبيقات السلمية للطاقة الذرية ومجالاتها التنموية المختلفة لخدمة شعوب المنطقة.
وأوضح أن المؤتمر يعد بوابة لحصول شباب الباحثين - المشاركين في المؤتمر والحاصلين على درجة الدكتوراة وعددهم 48 - على منح المؤسسة للسفر لألمانيا للقيام بمشرع بحثي بالاشتراك مع باحث ألماني في إحدى الجامعات والمراكز البحثية الألمانية لمدة تتراوح من 6 أشهر إلى عامين، وبعد العودة إلى أرض الوطن تقوم المؤسسة بتمويل البحث العلمي في مصر من الجانب الألماني من خلال خريجى المؤسسة.
