انتهت منافسات الجولة الثامنة من مسابقة الدورى الإنجليزي الممتاز، والتى شهدت هزيمة كبار أندية البريميرليج، ووضع فريق ليفربول المحترف ضمن صفوفه الفرعون المكصرى محمد صلاح لاعب المنتخب الوطنى، في صدارة المسابقة منفردًا.
حيث شهدت الجولة الثامنة من المسابقة، هزيمة فريق مانشستر سيتى حامل اللقب في الموسمين الماضيين، وليستر سيتى بطل نسخة 2016، ومانشستر يونايتد أكثر من توج ببطولة الدورى الإنجليزي، وخسارة عريضه لتوتنهام هوتسبير.
وبدأ سقوط الكبار عندما أمطر فريق برايتون شباك مضيفه توتنهام هوتسبير، بثلاثة أهداف دون رد، ليتلقى هزيمته الثالثه له منذ بداية المسابقة، ليتجمد رصيده عند النقطة الـ 11، ويتراجع إلى المركز التاسع.
وثانى تلك الهزائم عندما خسر فريق ليستر سيتى، بطل آخر نسخة، قبل احتكار مانشستر سيتى لآخر نسختين، من مضيفه ليفربول، بهدفين لهدف، ليظل رصيده عند 14 نقطة ويتراجع إلى المركز الرابع.
وفى مفاجئة مدويه، تعرض فريق مانشستر سيتى، بطل آخر نسختين في البريميرليج، لهزيمة من العيار الثقيل على أرضه ووسط جمهوره، من ضيفه وولفرهامبتون، بهدفين دون رد، ليتجمد رصيده عند 16 نقطة، ويبقى في وصافة الترتيب، ويتوسع الفارق بينه وبين غريمه التقليدى ليفربول الذى يغرد بالصدارة بفارق ثمانى نقاط.
وفى نهاية الجولة تعرض مانشستر يونايتد، لهزيمة من مضيفه نيوكاسل يونايتد، بهدف للاشئ، ليتراجه إلى المركز الـ 12، ليكون أسوء دورى يتراجع فيه مستواه إلى هذا الحد، برصيد 9 نقاط.
حيث شهدت الجولة الثامنة من المسابقة، هزيمة فريق مانشستر سيتى حامل اللقب في الموسمين الماضيين، وليستر سيتى بطل نسخة 2016، ومانشستر يونايتد أكثر من توج ببطولة الدورى الإنجليزي، وخسارة عريضه لتوتنهام هوتسبير.
وبدأ سقوط الكبار عندما أمطر فريق برايتون شباك مضيفه توتنهام هوتسبير، بثلاثة أهداف دون رد، ليتلقى هزيمته الثالثه له منذ بداية المسابقة، ليتجمد رصيده عند النقطة الـ 11، ويتراجع إلى المركز التاسع.
وثانى تلك الهزائم عندما خسر فريق ليستر سيتى، بطل آخر نسخة، قبل احتكار مانشستر سيتى لآخر نسختين، من مضيفه ليفربول، بهدفين لهدف، ليظل رصيده عند 14 نقطة ويتراجع إلى المركز الرابع.
وفى مفاجئة مدويه، تعرض فريق مانشستر سيتى، بطل آخر نسختين في البريميرليج، لهزيمة من العيار الثقيل على أرضه ووسط جمهوره، من ضيفه وولفرهامبتون، بهدفين دون رد، ليتجمد رصيده عند 16 نقطة، ويبقى في وصافة الترتيب، ويتوسع الفارق بينه وبين غريمه التقليدى ليفربول الذى يغرد بالصدارة بفارق ثمانى نقاط.
وفى نهاية الجولة تعرض مانشستر يونايتد، لهزيمة من مضيفه نيوكاسل يونايتد، بهدف للاشئ، ليتراجه إلى المركز الـ 12، ليكون أسوء دورى يتراجع فيه مستواه إلى هذا الحد، برصيد 9 نقاط.
