بدأت بالجامعة العربية، اليوم الاثنين، أعمال الندوة 57 لتوحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية، على مستوى ممثلي رؤساء هيئات التدريب والتعليم بالقوات المسلحة بالدول العربية، برئاسة العقيد الركن بحري عيسى راشد أحمد الحمادي، رئيس وفد مملكة البحرين خلفا للعميد الركن بحري سعيد علي سعيد النقبي، رئيس وفد دولة الإمارات رئيس الدورة 56.
وتناقش الندوة على مدى 11 يوما موضوعا واحدا وهو "تهديد المنظومات المسيرة وأساليب مواجهتها"؛ وأكد السفير خليل إبراهيم الذوادي الأمين العام المساعد للجامعة العربية رئيس قطاع الشئون العربية والأمن القومي بالجامعة العربية، أن انعقاد هذه الندوة يأتي في ظل ظروف ومتغيرات دولية وإقليمية متسارعة وتحديات كبرى داخلية وخارجية.
ومن هنا تبرز أهمية العمل العربي الجماعي من أجل بناء مستقبل عربي يليق بالأمة وتاريخها العريق من خلال إرساء قواعد ومقومات أساسية تحتم على الجميع تماسكا قوميا عربيا وبناء قوة اقتصادية ودعم التقدم العلمي الحضاري.
وأضاف في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية، أن الندوة تناقش على مدى 11 يوما موضوعا مهما تحت عنوان "تهديد المنظومات المسيرة وأساليب مواجهتها" وهو من الموضوعات المهمة الذي أصبح جزءا لا يتجزأ من ترسانة الأسلحة والمعدات لدى كثير من القوى العالمية والإقليمية لما تتميز به من إمكانيات كبيرة في مجال الاستطلاع وجمع المعلومات والحرب الإلكترونية، وكذلك ما تملكه من إمكانيات قتالية "برية وبحرية وجوية "يمكن أن تغير ميزان القوى في ميدان المعركة عند تنفيذ العمليات العسكرية.
وأوضح الذوادي في كلمته، أن الإدارة العسكرية بالجامعة العربية تلقت دراسات من خمس دول عربية حول موضوع الدراسة.
وتناقش الندوة على مدى 11 يوما موضوعا واحدا وهو "تهديد المنظومات المسيرة وأساليب مواجهتها"؛ وأكد السفير خليل إبراهيم الذوادي الأمين العام المساعد للجامعة العربية رئيس قطاع الشئون العربية والأمن القومي بالجامعة العربية، أن انعقاد هذه الندوة يأتي في ظل ظروف ومتغيرات دولية وإقليمية متسارعة وتحديات كبرى داخلية وخارجية.
ومن هنا تبرز أهمية العمل العربي الجماعي من أجل بناء مستقبل عربي يليق بالأمة وتاريخها العريق من خلال إرساء قواعد ومقومات أساسية تحتم على الجميع تماسكا قوميا عربيا وبناء قوة اقتصادية ودعم التقدم العلمي الحضاري.
وأضاف في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية، أن الندوة تناقش على مدى 11 يوما موضوعا مهما تحت عنوان "تهديد المنظومات المسيرة وأساليب مواجهتها" وهو من الموضوعات المهمة الذي أصبح جزءا لا يتجزأ من ترسانة الأسلحة والمعدات لدى كثير من القوى العالمية والإقليمية لما تتميز به من إمكانيات كبيرة في مجال الاستطلاع وجمع المعلومات والحرب الإلكترونية، وكذلك ما تملكه من إمكانيات قتالية "برية وبحرية وجوية "يمكن أن تغير ميزان القوى في ميدان المعركة عند تنفيذ العمليات العسكرية.
وأوضح الذوادي في كلمته، أن الإدارة العسكرية بالجامعة العربية تلقت دراسات من خمس دول عربية حول موضوع الدراسة.
