قضت محكمة جنايات الزقازيق اليوم برئاسة المستشار سامي عبدالحليم غنيم رئيس محكمة جنايات الزقازيق، وعضوية المستشارين محمد التوني ووليد مهدي وسكرتارية وليد إسماعيل.
بتأجيل محاكمة محام وزوجة أبيه وصديقه لقيامهم بقتل والده الذى يعمل سائق تاكسي لدور شهر نوفمبر للمرافعة مع استمرار حبس المتهمين.
وكان اللواء جرير مصطفى مدير أمن الشرقية السابق، قد تلقى إخطارا من اللواء محمد والى مدير المباحث الجنائية السابق يفيد وصول" محمد أ. م" سائق تاكسى لمستشفى التأمين جثة هامدة أثر إصابته بطعنات.
تبين من التحريات قيام "أ. م. م" 31 سنة، محام تحت التدريب، ونجل القتيل و"ع. ج. ذ" 39 سنة، كهربائي وصديقه و"ي. أ. ع" 34 سنة، ربة منزل زوجة القتيل مقيمين العاشر من رمضان بقتل المجني عليه، حيث قام الابن بمعاونة زوجة القتيل بالقتل وعاونه صديقه في التخلص من الجثة ودفنها بالمنطقة الجبلية طريق بلبيس- العاشر من رمضان.
وتم العثور على جثة المجنى عليه مدفون في الرمال وبجواره حفر وسكين.
تم تحديد الجناة وبسؤالهم أقروا سبب القتل والانتقام من المجنى عليه لسوء معاملته لهم وتمت إحالتهم لمحكمة جنايات الزقازيق.
بتأجيل محاكمة محام وزوجة أبيه وصديقه لقيامهم بقتل والده الذى يعمل سائق تاكسي لدور شهر نوفمبر للمرافعة مع استمرار حبس المتهمين.
وكان اللواء جرير مصطفى مدير أمن الشرقية السابق، قد تلقى إخطارا من اللواء محمد والى مدير المباحث الجنائية السابق يفيد وصول" محمد أ. م" سائق تاكسى لمستشفى التأمين جثة هامدة أثر إصابته بطعنات.
تبين من التحريات قيام "أ. م. م" 31 سنة، محام تحت التدريب، ونجل القتيل و"ع. ج. ذ" 39 سنة، كهربائي وصديقه و"ي. أ. ع" 34 سنة، ربة منزل زوجة القتيل مقيمين العاشر من رمضان بقتل المجني عليه، حيث قام الابن بمعاونة زوجة القتيل بالقتل وعاونه صديقه في التخلص من الجثة ودفنها بالمنطقة الجبلية طريق بلبيس- العاشر من رمضان.
وتم العثور على جثة المجنى عليه مدفون في الرمال وبجواره حفر وسكين.
تم تحديد الجناة وبسؤالهم أقروا سبب القتل والانتقام من المجنى عليه لسوء معاملته لهم وتمت إحالتهم لمحكمة جنايات الزقازيق.
