أعلن أكثر من 300 عالم من وزراء الشئون الإسلامية والأوقاف والمفتين ورؤساء المجالس الإسلامية العليا والعلماء والمفكرين والكتاب والباحثين، الذين شاركوا في مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بوزارة الأوقاف، تحت عنوان "فقه بناء الدول.. رؤية عصرية فقهية" يومي 15 و16 من سبتمبر الجاري، تقديرهم الكبير وتثمينهم البالغ لدور الرئيس عبدالفتاح السيسي.
ووصف وزير الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، وكثير من المشاركين في المؤتمر، "السيسي" بالحكيم المجاهد، وهو ما أكد عليه جميع المتحدثين، مؤكدين أن ما قام به الرئيس يعد نموذجا للقائد الوطني الشجاع الذي استطاع أن ينقذ وطنه ويعبر به إلى بر الأمان وينهض به في مختلف المجالات، كما أنه يعد حصنا منيعا لوطنه وأمته والمنطقة في مواجهة الجماعات الإرهابية والمتطرفة، وأن جهوده في العمل على تحقيق الأمن والأمان لأمته ومنطقته والعالم لا ينكره إلا جماعات الشر والعناصر الإرهابية الضالة.
وأوضح المشاركون، أن السيسي نموذج للقائد الوطني الشريف المخلص، وأن الوقوف خلفه ودعمه دعما كاملا يعد واجبا شرعيا ووطنيا يخدم قضايا الدين والوطن، داعين لسيادته بكل السداد والتوفيق.
وأعلنوا تضامنهم معه في مواجهة قوى الإرهاب والشر وعلى رأسها الإخوان التي انكشفت حقيقتها العميلة وخيانتها لدينها وأمتها، وصارت رأس حربة لأعداء الأمة المتربصين بدولنا العربية والإسلامية قصد إضعافها أو إسقاطها وتفتيتها والاستيلاء على خيراتها ومقدراتها وتمزيق أوصالها.
ووصف وزير الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، وكثير من المشاركين في المؤتمر، "السيسي" بالحكيم المجاهد، وهو ما أكد عليه جميع المتحدثين، مؤكدين أن ما قام به الرئيس يعد نموذجا للقائد الوطني الشجاع الذي استطاع أن ينقذ وطنه ويعبر به إلى بر الأمان وينهض به في مختلف المجالات، كما أنه يعد حصنا منيعا لوطنه وأمته والمنطقة في مواجهة الجماعات الإرهابية والمتطرفة، وأن جهوده في العمل على تحقيق الأمن والأمان لأمته ومنطقته والعالم لا ينكره إلا جماعات الشر والعناصر الإرهابية الضالة.
وأوضح المشاركون، أن السيسي نموذج للقائد الوطني الشريف المخلص، وأن الوقوف خلفه ودعمه دعما كاملا يعد واجبا شرعيا ووطنيا يخدم قضايا الدين والوطن، داعين لسيادته بكل السداد والتوفيق.
وأعلنوا تضامنهم معه في مواجهة قوى الإرهاب والشر وعلى رأسها الإخوان التي انكشفت حقيقتها العميلة وخيانتها لدينها وأمتها، وصارت رأس حربة لأعداء الأمة المتربصين بدولنا العربية والإسلامية قصد إضعافها أو إسقاطها وتفتيتها والاستيلاء على خيراتها ومقدراتها وتمزيق أوصالها.
