صرحت الدكتورة نهلة الشاذلي، مسئول الإعلام بوحدة الأوزون بوزارة البيئة، أن الوزارة بصدد الاحتفال باليوم العالمي لحماية الأوزون ٣٢ تبعا لبرتوكول مونتريال، مشيرة إلى مساهمة البروتوكول في مواجهة التحدي الأكبر "مكافحة ظاهرة التغيرات المناخية وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحرارى" أضعاف إسهام بروتوكول كيوتو.
وأشارت، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، إلى أن الدراسات تؤكد أن تعافي طبقة الأوزون قابل للتحقيق بحلول منتصف هذا القرن بشرط تضافر كافة الجهود للدول الأطراف في بروتوكول مونتريال، كما أن التعديل الأخير لبروتوكول مونتريال والمعروف باسم تعديل كيجالي سوف يسهم في خفض نسبة كبيرة لغاز ثاني أكسيد الكربون مما يعود بالنفع علي المناخ، وخفض متوسط درجة حرارة كوكب الأرض بمقدار نصف درجة مئوية بحلول عام 2100.
وأشارت، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، إلى أن الدراسات تؤكد أن تعافي طبقة الأوزون قابل للتحقيق بحلول منتصف هذا القرن بشرط تضافر كافة الجهود للدول الأطراف في بروتوكول مونتريال، كما أن التعديل الأخير لبروتوكول مونتريال والمعروف باسم تعديل كيجالي سوف يسهم في خفض نسبة كبيرة لغاز ثاني أكسيد الكربون مما يعود بالنفع علي المناخ، وخفض متوسط درجة حرارة كوكب الأرض بمقدار نصف درجة مئوية بحلول عام 2100.