أشادت مؤسسة بلتون، بتراجع معدل التضخم في مصر خلال أغسطس الماضي. وقالت إن التضخم العام السنوي، تباطأ إلى 7.5% في أغسطس الماضي، بانخفاض عن تقديراتها عند 8.4% وقراءة يوليو عند 8.7%؛ نتيجة ارتفاعه الشهري بنحو 0.7% مقارنة بتقديراتها عند 1.5% وفي يوليو عند 1.8%.
وأوضحت أن قراءة التضخم، خلال أغسطس، هي أقل قراءة للتضخم في 6 سنوات، بدعم من بيانات سنة الأساس، وقوة الجنيه، والسلوك الإنفاقي الأكثر حذرًا الذي أثر على تغير قراءة التضخم الشهري، رغم العوامل الموسمية المصاحبة لعيد الأضحى وإجازة الصيف.
وأكدت أن هذه القراءة تثبت رؤيتها بأن قراءة التضخم المنخفضة في يونيو، رغم طبيعتها المؤقتة، وفرت دعمًا كافيًا للضغوط التضخمية وستستمر في التأثير على قراءات التضخم خلال النصف الثاني من عام 2019، موضحة أن تباطؤ التضخم جاء بدعم من ارتفاع طفيف لأسعار السلع الغذائية بنحو 6.9%، منخفضًا من 9% في يوليو، بدعم من الزيادة الشهرية لأسعار السلع الغذائية مقابل 0.8% الشهر السابق، والذي كان ناتجًا عن الطلب الموسمي على مدى الشهر.
في الوقت نفسه، يعتبر قطاع الرعاية الصحية القطاع الوحيد الذي شهد ارتفاع على أساس سنوي وشهري بنسبة 2%. وأكد التقرير أن هناك فرصة كبيرة لخفض أسعار الفائدة بما يتراوح بين 50-100 نقطة أساس في اجتماع لجنة السياسة النقدية المقبل يوم 26 سبتمبر.
وأوضحت أن قراءة التضخم، خلال أغسطس، هي أقل قراءة للتضخم في 6 سنوات، بدعم من بيانات سنة الأساس، وقوة الجنيه، والسلوك الإنفاقي الأكثر حذرًا الذي أثر على تغير قراءة التضخم الشهري، رغم العوامل الموسمية المصاحبة لعيد الأضحى وإجازة الصيف.
وأكدت أن هذه القراءة تثبت رؤيتها بأن قراءة التضخم المنخفضة في يونيو، رغم طبيعتها المؤقتة، وفرت دعمًا كافيًا للضغوط التضخمية وستستمر في التأثير على قراءات التضخم خلال النصف الثاني من عام 2019، موضحة أن تباطؤ التضخم جاء بدعم من ارتفاع طفيف لأسعار السلع الغذائية بنحو 6.9%، منخفضًا من 9% في يوليو، بدعم من الزيادة الشهرية لأسعار السلع الغذائية مقابل 0.8% الشهر السابق، والذي كان ناتجًا عن الطلب الموسمي على مدى الشهر.
في الوقت نفسه، يعتبر قطاع الرعاية الصحية القطاع الوحيد الذي شهد ارتفاع على أساس سنوي وشهري بنسبة 2%. وأكد التقرير أن هناك فرصة كبيرة لخفض أسعار الفائدة بما يتراوح بين 50-100 نقطة أساس في اجتماع لجنة السياسة النقدية المقبل يوم 26 سبتمبر.
