اجتمع أبناء رعايا بيت لحم وبيت جالا وبيت ساحور، للاحتفال التقليدي بعيد عذراء "سيدة الجنة المقفلة" في الدير الواقع في بلدة ارطاس، جنوب بيت لحم.
حيث ترأس الاحتفال المطران بولس ماركوتسو، النائب البطريركي للاتين في القدس وفلسطين، وعاونه الأب جورج دعبوب، كاهن الدير، بجانب عدد من كهنة المعهد الإكليريكي في بيت جالا، بحضور عدد من الأخوات الراهبات وطلاب المعهد وجمع من المؤمنين.
هذا واختتم القداس الإلهي بالدورة التقليدية التي جابت أرجاء الدير بشخص مريم العذراء، حمله أعضاء الكشافة وتبعهم طلاب المعهد الاكليريكي والمطران حاملًا أيقونة الجنة المقفلة أمام حشد المؤمنين أجمعين.
يخدم في دير الجنة المقفلة راهبات المحبة، بنات سيّدة الجنة، وتمتاز روحانية هذه الرهبنة في "المحبة" هذا ويرتبط المزار بصورة مباشرة بسيدتنا مريم العذراء سيدة الجنة في كيافاري، وهو مكان يشير إلى الآية التي تصفه والواردة في سفر نشيد الأناشيد.
هذا ويستقبل الدير المؤمنين من جميع أرجاء العالم، وتحديدًا طالبي الصمت والهدوء، فلديهم بيت مخصص للرياضات الروحية، حيث يقدم الدير مرافق وظروف مهيئة لممارسة السجود والرياضات الروحية.
حيث ترأس الاحتفال المطران بولس ماركوتسو، النائب البطريركي للاتين في القدس وفلسطين، وعاونه الأب جورج دعبوب، كاهن الدير، بجانب عدد من كهنة المعهد الإكليريكي في بيت جالا، بحضور عدد من الأخوات الراهبات وطلاب المعهد وجمع من المؤمنين.
هذا واختتم القداس الإلهي بالدورة التقليدية التي جابت أرجاء الدير بشخص مريم العذراء، حمله أعضاء الكشافة وتبعهم طلاب المعهد الاكليريكي والمطران حاملًا أيقونة الجنة المقفلة أمام حشد المؤمنين أجمعين.
يخدم في دير الجنة المقفلة راهبات المحبة، بنات سيّدة الجنة، وتمتاز روحانية هذه الرهبنة في "المحبة" هذا ويرتبط المزار بصورة مباشرة بسيدتنا مريم العذراء سيدة الجنة في كيافاري، وهو مكان يشير إلى الآية التي تصفه والواردة في سفر نشيد الأناشيد.
هذا ويستقبل الدير المؤمنين من جميع أرجاء العالم، وتحديدًا طالبي الصمت والهدوء، فلديهم بيت مخصص للرياضات الروحية، حيث يقدم الدير مرافق وظروف مهيئة لممارسة السجود والرياضات الروحية.
