قال الدكتور مصطفى وزيري، أمين المجلس الأعلى للآثار، إنه في 5 يناير عام 2005 قام الدكتور زاهي حواس باستقدام ماكينة الأشعة المقطعية لوادي الملوك، وتم عمل مسح لمومياء الفرعون الصغير الملك توت عنخ آمون، مشيرًا إلى أن القول بإن الفرعون الصغير توت عنخ آمون قُتل أمر عار تمامًا عن الصحة.
وأضاف "وزيري" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الورد" على فضائية " TEN" اليوم الأربعاء، أن عقب التقاط آلاف الصور من ماكينة "السيتي سكان" تبين أن وجود كسر في ظهر الجمجمة، والتي تم وضع المادة الخاصة بالتحنيط فيها بعد ذلك للحفاظ على المومياء، موضحًا أن النتائج الأخيرة لتحنيط مومياء توت عنخ آمون كشفت عن قطع كامل في ركبته اليسرى، وكان هناك بعض التفسيرات بسقوطه من أعلى عجلته الحربية خلال قيامه بإحدى رحلات الصيد.
وأشار، إلى أن نتائج المسح الأخير لتحنيط مومياء الفرعون الصغير توت عنخ آمون، كشف عن أنه كان ضعيف جسديًا وكان مصاب بـ"الملاريا" ونوع من أنواع الفلات فوت في قدمه، ولديه تشوه خلقي في قدمه اليمنى، وكان لديه نوع من العرج الظاهر أثناء سيره، مؤكدًا أنه من ضمن 5398 القطعة الأثرية التي وجدت داخل مقبرته، كان منهم 130 عكازًا يستخدمهم أثناء المشي نتيجة لإصابة قدمه اليسرى وتشوه أصابعه.
وأضاف "وزيري" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الورد" على فضائية " TEN" اليوم الأربعاء، أن عقب التقاط آلاف الصور من ماكينة "السيتي سكان" تبين أن وجود كسر في ظهر الجمجمة، والتي تم وضع المادة الخاصة بالتحنيط فيها بعد ذلك للحفاظ على المومياء، موضحًا أن النتائج الأخيرة لتحنيط مومياء توت عنخ آمون كشفت عن قطع كامل في ركبته اليسرى، وكان هناك بعض التفسيرات بسقوطه من أعلى عجلته الحربية خلال قيامه بإحدى رحلات الصيد.
وأشار، إلى أن نتائج المسح الأخير لتحنيط مومياء الفرعون الصغير توت عنخ آمون، كشف عن أنه كان ضعيف جسديًا وكان مصاب بـ"الملاريا" ونوع من أنواع الفلات فوت في قدمه، ولديه تشوه خلقي في قدمه اليمنى، وكان لديه نوع من العرج الظاهر أثناء سيره، مؤكدًا أنه من ضمن 5398 القطعة الأثرية التي وجدت داخل مقبرته، كان منهم 130 عكازًا يستخدمهم أثناء المشي نتيجة لإصابة قدمه اليسرى وتشوه أصابعه.