حقق الفاتيكان حلم شاب كولومبي بالغ من العمر 31 عاما، مصاب بمرض لا طب له، برسامته كاهنا عقب سيامته شماسا.
وأعلن بيان الأبرشية عن السبب الأساسي وراء الموافقة على رسامة هذا الشاب، وهو اكتشاف دعوة الرب له لكي يكون كاهنًا؛ بالإضافة إلى ذلك، هو كاهن ليس فقط في حياته، إنما للأبد أيضًا، وأن هذا الشاب المريض أظهر علامات إيمان تؤهله لنوال سر الكهنوت.
وأضافت: "هذا الشاب المريض جسديا، أتيحت له فرصة العيش في محبة الله التي وهبها للبشرية، ولكي يتحّد بنفسه كليّة من خلال الصليب الذي حمله، صليب المرض".