دعا محمد جميعي الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني الجزائري اليوم /الأربعاء/ بالجزائر العاصمة، إلى ضرورة الإسراع في تنظيم انتخابات رئاسية شفافة للخروج من الأزمة السياسية الحالية.
وقال جميعي - في تصريحات خلال اجتماع حزبي اليوم - إن "الخروج من الأزمة التي تشهدها البلاد لن يكون إلا بالإسراع في تنظيم انتخابات رئاسية شفافة تفرز رئيسا منتخبا بكل سيادة يتولى القيام بمختلف الإصلاحات".
وأضاف أن تنظيم الانتخابات الرئاسية هو الحل الكفيل بمواجهة التهديدات التي تحدق بالبلاد في محيط دولي واقليمي مضطرب، محذرا من أن إطالة عمر هذه الأزمة ستكون لها عواقب وخيمة على الاقتصاد الوطني وتؤدي إلى رفع نسبة البطالة والفقر وزيادة الآفات الاجتماعية.
وجدد الدعوة إلى ضرورة انخراط الجميع في الحوار الوطني بهدف الوصول إلى توافق حول كافة القضايا المطروحة، مشيرا إلى أن الحوار هو السبيل الكفيل بضمان استمرار الدولة.
وأكد أن حزبه متمسك بالحوار الذي يقوم على التنازلات ولا يقصي أي طرف سياسي أو مدني ويهدف الى توفير الشروط الدستورية والقانونية اللازمة لتنظيم رئاسيات شفافة يقول فيها الشعب كلمته بكل سيادة.
وجدد دعم حزبه للحوار الذي دعا اليه الرئيس عبد القادر بن صالح وإنشاء هيئة الحوار والوساطة، بالإضافة إلى دعم الجيش وقيادته نظير دعمه لمطالب الشعب المشروعة.
ودعا جميعي الشعب الجزائري الى تفويت الفرصة على أصحاب المشاريع المسمومة؛ حفاظا على مكاسب الحراك الشعبي.
وقال جميعي - في تصريحات خلال اجتماع حزبي اليوم - إن "الخروج من الأزمة التي تشهدها البلاد لن يكون إلا بالإسراع في تنظيم انتخابات رئاسية شفافة تفرز رئيسا منتخبا بكل سيادة يتولى القيام بمختلف الإصلاحات".
وأضاف أن تنظيم الانتخابات الرئاسية هو الحل الكفيل بمواجهة التهديدات التي تحدق بالبلاد في محيط دولي واقليمي مضطرب، محذرا من أن إطالة عمر هذه الأزمة ستكون لها عواقب وخيمة على الاقتصاد الوطني وتؤدي إلى رفع نسبة البطالة والفقر وزيادة الآفات الاجتماعية.
وجدد الدعوة إلى ضرورة انخراط الجميع في الحوار الوطني بهدف الوصول إلى توافق حول كافة القضايا المطروحة، مشيرا إلى أن الحوار هو السبيل الكفيل بضمان استمرار الدولة.
وأكد أن حزبه متمسك بالحوار الذي يقوم على التنازلات ولا يقصي أي طرف سياسي أو مدني ويهدف الى توفير الشروط الدستورية والقانونية اللازمة لتنظيم رئاسيات شفافة يقول فيها الشعب كلمته بكل سيادة.
وجدد دعم حزبه للحوار الذي دعا اليه الرئيس عبد القادر بن صالح وإنشاء هيئة الحوار والوساطة، بالإضافة إلى دعم الجيش وقيادته نظير دعمه لمطالب الشعب المشروعة.
ودعا جميعي الشعب الجزائري الى تفويت الفرصة على أصحاب المشاريع المسمومة؛ حفاظا على مكاسب الحراك الشعبي.
