تقدمت أنيسة حسونة، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة لرئيس مجلس الوزراء، ووزيري الإسكان والتنمية المحلية، بشأن سرقة أغطية بالوعات الصرف الصحي، دون أن تتخذ الحكومة إجراءات لحمايتها - حسب تعبيرها -.
وأشارت في بيان اليوم الأحد، إلى عدد كبير من الأطفال الذين لقوا مصرعهم سقوطا فى بالوعات الصرف الصحى، قائلة: "الصدمة الأكبر هي السبب الحقيقى وراء مصرع الأطفال، وهو سرقة أغطية البالوعات، ما يجعلنا جميعا معرضون للموت أثناء المرور أعلى بالوعة صرف صحى".
وتابعت: "انتشر هذا النوع من السرقات فى جميع المحافظات، ما يدق ناقوس الخطر للبحث عن حل لهذه المشكلة، كما طالت ظاهرة سرقات المدن الجديدة والمجتمعات العمرانية".
وأكدت أن كل عملية سرقة هى إعداد فخ للسقوط المميت الذى يهدد حياة الآلاف من المارة، خاصة الأطفال، بالإضافة إلى الخسائر وإهدار المال العام وإتلاف الممتلكات الخاصة المتعلقة بتعرض السيارات للتلف عند سقوطها فى هذه البالوعات.
وأوضحت أن سرقة بالوعات الصرف الصحي، تحدث نتيجة عدم وجود رقابة سليمة من المحليات، خاصة أن هذه البالوعات مؤمنة ضد السرقة، حيث يجب أن يقوم المسئولون بدورهم لحماية المواطنين من حوادث الغرق في بالوعات الصرف الصحي.
وطالبت بسرعة التحقيق في هذه الوقائع، من قبل الأجهزة الرقابية، ومحاكمة الجناة وإقالة المسئولين عن ذلك.
وتابعت: "انتشر هذا النوع من السرقات فى جميع المحافظات، ما يدق ناقوس الخطر للبحث عن حل لهذه المشكلة، كما طالت ظاهرة سرقات المدن الجديدة والمجتمعات العمرانية".
وأكدت أن كل عملية سرقة هى إعداد فخ للسقوط المميت الذى يهدد حياة الآلاف من المارة، خاصة الأطفال، بالإضافة إلى الخسائر وإهدار المال العام وإتلاف الممتلكات الخاصة المتعلقة بتعرض السيارات للتلف عند سقوطها فى هذه البالوعات.
وأوضحت أن سرقة بالوعات الصرف الصحي، تحدث نتيجة عدم وجود رقابة سليمة من المحليات، خاصة أن هذه البالوعات مؤمنة ضد السرقة، حيث يجب أن يقوم المسئولون بدورهم لحماية المواطنين من حوادث الغرق في بالوعات الصرف الصحي.
وطالبت بسرعة التحقيق في هذه الوقائع، من قبل الأجهزة الرقابية، ومحاكمة الجناة وإقالة المسئولين عن ذلك.
