اتفق المشاركون في المنتدى الاقتصادي الإماراتي الصيني، الذى شهدت فعالياته بكين، على قائمة محددة من قنوات التواصل، والممثلة في المكاتب والمؤسسات الاستثمارية في مختلف الإمارات لضمان سرعة إتمام جميع الإجراءات الخاصة بالمشاريع الاستثمارية، ومعرفة الحوافز المتاحة والمخصصة للاستثمارات الأجنبية.
وأكدت ورقة عمل التوصيات التي صدرت في ختام المنتدى الذي عُقد على هامش زيارة ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، إلى الصين، أن دورته الثانية في بكين حققت هدفها في استكمال مخرجات وتوصيات الدورة الأولى التي عقدت في أبو ظبي العام الماضي.
وكان المنتدى الاقتصادي الإماراتي الصيني الذي افتتحه وزير الاقتصاد الإماراتي المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، شهد مشاركة واسعة من كبار المسئولين في القطاعين العام والخاص، وقدم الجانب الإماراتي لمحة عن التشريعات الاستثمارية الجاذبة والمحفزات الكبيرة المقدمة للمستثمرين التي تضمنها قانون الاستثمار الجديد، وتشريعات الإقامة المحدثة والتسهيلات في المناطق الحرة بالدولة، كما جرى خلال المنتدى تقديم عرض مفصل عن أهم الفرص الاستثمارية المتاحة أمام الاستثمارات وكيانات ومؤسسات الأعمال الصينية في الإمارات في مختلف القطاعات.
وجاء في التوصيات، أن المنتدى الاقتصادي الإماراتي الصيني الذي عقد في "بكين" في دورته الثانية بتاريخ 22 يوليو 2019، والذي تواكب انعقاده مع زيارة ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، للصين، واجتماعه مع الرئيس الصيني شين جين بينغ، مثل إنجازًا جوهريًا على صعيد الارتقاء واستكمال مسيرة الشراكة الثنائية الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، انطلاقًا من الرؤى الصائبة والنهج الحكيم للقيادة السياسية لكلا الدولتين.
وأكدت أن أجندة المنتدى في دورته الراهنة جاءت استكمالًا وبناءً على مخرجات وتوصيات المنتدى الاقتصادي الإماراتي الصيني الأول الذي عقد بين الجانبين في أبو ظبي العام الماضي، والذي تواكبت فعاليات انعقاده مع زيارة الرئيس الصيني للإمارات على رأس وفد صيني عالي المستوى، كزيارة تاريخية مهدت لتعزيز رؤى الشراكة الاستراتيجية، وتضمنت توقيع 13 اتفاقية ومذكرة تفاهم في مختلف مجالات التعاون، بما فيها وبشكل مكثف الجانب الاقتصادي والتنموي.
وأكدت ورقة عمل التوصيات التي صدرت في ختام المنتدى الذي عُقد على هامش زيارة ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، إلى الصين، أن دورته الثانية في بكين حققت هدفها في استكمال مخرجات وتوصيات الدورة الأولى التي عقدت في أبو ظبي العام الماضي.
وكان المنتدى الاقتصادي الإماراتي الصيني الذي افتتحه وزير الاقتصاد الإماراتي المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، شهد مشاركة واسعة من كبار المسئولين في القطاعين العام والخاص، وقدم الجانب الإماراتي لمحة عن التشريعات الاستثمارية الجاذبة والمحفزات الكبيرة المقدمة للمستثمرين التي تضمنها قانون الاستثمار الجديد، وتشريعات الإقامة المحدثة والتسهيلات في المناطق الحرة بالدولة، كما جرى خلال المنتدى تقديم عرض مفصل عن أهم الفرص الاستثمارية المتاحة أمام الاستثمارات وكيانات ومؤسسات الأعمال الصينية في الإمارات في مختلف القطاعات.
وجاء في التوصيات، أن المنتدى الاقتصادي الإماراتي الصيني الذي عقد في "بكين" في دورته الثانية بتاريخ 22 يوليو 2019، والذي تواكب انعقاده مع زيارة ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، للصين، واجتماعه مع الرئيس الصيني شين جين بينغ، مثل إنجازًا جوهريًا على صعيد الارتقاء واستكمال مسيرة الشراكة الثنائية الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، انطلاقًا من الرؤى الصائبة والنهج الحكيم للقيادة السياسية لكلا الدولتين.
وأكدت أن أجندة المنتدى في دورته الراهنة جاءت استكمالًا وبناءً على مخرجات وتوصيات المنتدى الاقتصادي الإماراتي الصيني الأول الذي عقد بين الجانبين في أبو ظبي العام الماضي، والذي تواكبت فعاليات انعقاده مع زيارة الرئيس الصيني للإمارات على رأس وفد صيني عالي المستوى، كزيارة تاريخية مهدت لتعزيز رؤى الشراكة الاستراتيجية، وتضمنت توقيع 13 اتفاقية ومذكرة تفاهم في مختلف مجالات التعاون، بما فيها وبشكل مكثف الجانب الاقتصادي والتنموي.
