عبّر برونو مايس، ممثل اليونيسيف في مصر، عن سعادته بالتعاون مع الأهلي، مؤكدا ان مكانة النادي وشعبيته الكبيرة كانت السبب وراء اختياره لتوقيع بروتوكول التعاون مع المنظمة.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد اليوم الاثنين بمقر النادي في الجزيرة، لتوقيع بروتوكول تعاون بمناسبة مرور ثلاثين عاما على اتفاقية حقوق الطفل.
وقال "مايس": إن الأهلي يتمتع بشعبية كبيرة في أفريقيا، وكان على رأس أندية العالم الأكثر تتويجا بالبطولات لفترة طويلة، ويسعى إلى نفس أهدافنا، وهي حماية الأطفال، وتنميتهم لخلق مستقبل أفضل.
وعبّر عن فخره الشديد بالتواجد داخل الأهلي، نادي القرن في أفريقيا، للمشاركة في توقيع بروتوكول التعاون مع اليونيسيف، والمشاركة في هذا الحدث.
وقال: إن اليونيسيف تدعم الحكومة المصرية والمجتمعات الأهلية التي تخدم نفس الأهداف، لذلك تم اختيار الأهلي الذي يدعم بأفكاره أهداف اليونيسيف، خاصة أن رئيس النادي محمود الخطيب، انضم في عام ٢٠١٤ لورشة عمل اليونيسيف، ويعلم أهدافها جيدًا، كما أن الجميع يعمل من خلال الاتحادات الأهلية والرياضية على تنمية الأطفال.
ووجّه "مايس"، الشكر إلى وزارتي التضامن الاجتماعي والشباب والرياضة، لاهتمامهما بهذا الملف والدور المجتمعي المهم، مؤكدا أن اليونيسيف تعمل بإيمان مع الوزارات المختلفة لترسيخ الاستراتيجية التي تؤمن بها، وهي أن الرياضة قادرة على تغيير حياة الأطفال والمجتمعات لخلق مستقبل أفضل للأطفال في مصر.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد اليوم الاثنين بمقر النادي في الجزيرة، لتوقيع بروتوكول تعاون بمناسبة مرور ثلاثين عاما على اتفاقية حقوق الطفل.
وقال "مايس": إن الأهلي يتمتع بشعبية كبيرة في أفريقيا، وكان على رأس أندية العالم الأكثر تتويجا بالبطولات لفترة طويلة، ويسعى إلى نفس أهدافنا، وهي حماية الأطفال، وتنميتهم لخلق مستقبل أفضل.
وعبّر عن فخره الشديد بالتواجد داخل الأهلي، نادي القرن في أفريقيا، للمشاركة في توقيع بروتوكول التعاون مع اليونيسيف، والمشاركة في هذا الحدث.
وقال: إن اليونيسيف تدعم الحكومة المصرية والمجتمعات الأهلية التي تخدم نفس الأهداف، لذلك تم اختيار الأهلي الذي يدعم بأفكاره أهداف اليونيسيف، خاصة أن رئيس النادي محمود الخطيب، انضم في عام ٢٠١٤ لورشة عمل اليونيسيف، ويعلم أهدافها جيدًا، كما أن الجميع يعمل من خلال الاتحادات الأهلية والرياضية على تنمية الأطفال.
ووجّه "مايس"، الشكر إلى وزارتي التضامن الاجتماعي والشباب والرياضة، لاهتمامهما بهذا الملف والدور المجتمعي المهم، مؤكدا أن اليونيسيف تعمل بإيمان مع الوزارات المختلفة لترسيخ الاستراتيجية التي تؤمن بها، وهي أن الرياضة قادرة على تغيير حياة الأطفال والمجتمعات لخلق مستقبل أفضل للأطفال في مصر.
