قال الدكتور جهاد الحرازين، القيادي بحركة فتح: إن الاحتلال الإسرائيلي يمارس جريمة التطهير العرقى، من خلال قراره هدم 100 شقة سكنية فى منطقة صور باهر، بحى واد الحمص، وذلك بعد إقرار المحكمة العليا في الكيان لهذا الأمر، متجاهلة القانون الدولى والاتفاقيات التى تمنع الدولة القائمة بالاحتلال العسكرى من طرد السكان المدنيين أو هدم المنشآت المدنية.
وأدان في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، صباح الأحد، صمت المجتمع الدولي أمام استمرار حكومة الاحتلال بجرائمها التى ترتكبها في حق الشعب الفلسطينى يوميا.
وقال: "نجد حالة الصمت المريب من قبل المجتمع الدولي، حيث أقصى ما لديه هو الإدانة أو استنكار هذه الجريمة التى تريد تنفيذها قوات الاحتلال".
وأضاف أن "الأمر يتطلب حالة تحرك سريع وفاعل من قبل المحكمة الجنائية الدولية، وهناك ملفات توثق حقائق غير قابلة للتشكيك، وتوضح حجم الجرائم التى ارتكبها الاحتلال ولا يزال".
وطالب بفتح تحقيق دولى فى هذه الجرائم، "وإلا ستجد إسرائيل نفسها فوق القانون، ترتكب الجرائم دون حسيب أو رقيب، غير مهتمة بمنظومة العدالة الدولية".
وأدان في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، صباح الأحد، صمت المجتمع الدولي أمام استمرار حكومة الاحتلال بجرائمها التى ترتكبها في حق الشعب الفلسطينى يوميا.
وقال: "نجد حالة الصمت المريب من قبل المجتمع الدولي، حيث أقصى ما لديه هو الإدانة أو استنكار هذه الجريمة التى تريد تنفيذها قوات الاحتلال".
وأضاف أن "الأمر يتطلب حالة تحرك سريع وفاعل من قبل المحكمة الجنائية الدولية، وهناك ملفات توثق حقائق غير قابلة للتشكيك، وتوضح حجم الجرائم التى ارتكبها الاحتلال ولا يزال".
وطالب بفتح تحقيق دولى فى هذه الجرائم، "وإلا ستجد إسرائيل نفسها فوق القانون، ترتكب الجرائم دون حسيب أو رقيب، غير مهتمة بمنظومة العدالة الدولية".
