أوضح أحمد عبدالحميد، المهندس المشرف على بناء مدرسة محمد صلاح بنجريج، أن المدرسة تم تأسيسها لتكون معهدًا أزهريًا، وفي أثناء عملية الإنشاء طالب الأهالي بضمها إلى "التربية والتعليم"؛ بسبب كثافة الفصول في مدرسة التعليم الأساسي بنجريج.
وقال ماهر شتاي، عمدة قرية نجريج، خلال مداخلة هاتفية "يحدث في مصر" المذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، إن أهالي القرية تبرعوا بالأرض لبناء المدرسة، وتكفل اللاعب محمد صلاح بتكلفة الإنشاء، وانتقلت ملكية المدرسة إلى الأزهر بعد التبرع بالمبنى لها، لافتًا إلى مطالبة أهالي نجريج بضم المدرسة إلى التربية والتعليم؛ بسبب كثافة الطلاب المرتفعة في المدرسة الوحيدة بالقرية، والتي تضم طلاب المرحلتين الابتدائية والإعدادية.
وعرض الإعلامي شريف عامر في برنامجه صورًا لمدرسة اللاعب محمد صلاح، بقرية نجريج بمحافظة الغربية، والتي تكفّل بإنشائها بتكلفة 12 مليون جنيه.