أعلنت كلية البنات جامعة عين شمس، توصيات المؤتمر الدولي السادس حول "الصحة النفسية والتنمية المجتمعية"؛ وتمثلت التوصيات في الإهتمام بتنمية الوعي المجتمعي بالصحة النفسية والوقاية من الاضطرابات النفسية، والعمل على نشر الثقافة النفسية الصحيحة، وزيادة وعي المجتمع بالمردود الاجتماعي والاقتصادي للبحوث النفسية.
كما تضمنت التوصيات: تكثيف الاهتمام بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وتطوير الخدمات النفسية التي تقدم في مؤسسات الرعاية، وتدريب الأخصائيين النفسيين القائمين على رعايتهم وصقل مهاراتهم وتفعيل الإرشاد الأسري لآبائهم وتبنى الأفكار الإبداعية لمواجهة المشكلات المجتمعية تطبيقًا لخطة مصر للتنمية المستدامة 2030، وتعزيز الصحة النفسية للأفراد والمجتمعات من خلال تلك الحلول الإبداعية وكذلك أهمية تكثيف الأبحاث والدراسات المتعلقة بعلم النفس الإيجابي، وكل ما هو من شأنه رفع مؤشرات الصحة النفسية، وعدم الاقتصار على التخلص من الإضطرابات النفسية، وتوظيف نتائج البحوث على النفس الإيجابية فى الوقاية من المشكلات والإضطربات النفسية وإبراز ما يمكن أن تحققه السعادة والرضا عن الحياة وتدريب الأخصائيين النفسيين بالمدارس على تشخيص وعلاج فرط الحركة ونقص الانتباه كى لا يتسبب الأخصائي فى تدهور الحالة.
وكذلك وضع برامج توعية للأهالى حول الاضطرابات النفسية وكيفية الوقاية منها وبذل المزيد من الجهود فى نشر الثقافة النفسية وتطوير الخدمات المقدمة لذوى الاحتياجات الخاصة؛ كما أوصى المؤتمر بضرورة إنشاء مركز بحثى وعلاجى خاص للعلاج النفسى للصدمات.
كما تضمنت التوصيات: تكثيف الاهتمام بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وتطوير الخدمات النفسية التي تقدم في مؤسسات الرعاية، وتدريب الأخصائيين النفسيين القائمين على رعايتهم وصقل مهاراتهم وتفعيل الإرشاد الأسري لآبائهم وتبنى الأفكار الإبداعية لمواجهة المشكلات المجتمعية تطبيقًا لخطة مصر للتنمية المستدامة 2030، وتعزيز الصحة النفسية للأفراد والمجتمعات من خلال تلك الحلول الإبداعية وكذلك أهمية تكثيف الأبحاث والدراسات المتعلقة بعلم النفس الإيجابي، وكل ما هو من شأنه رفع مؤشرات الصحة النفسية، وعدم الاقتصار على التخلص من الإضطرابات النفسية، وتوظيف نتائج البحوث على النفس الإيجابية فى الوقاية من المشكلات والإضطربات النفسية وإبراز ما يمكن أن تحققه السعادة والرضا عن الحياة وتدريب الأخصائيين النفسيين بالمدارس على تشخيص وعلاج فرط الحركة ونقص الانتباه كى لا يتسبب الأخصائي فى تدهور الحالة.
وكذلك وضع برامج توعية للأهالى حول الاضطرابات النفسية وكيفية الوقاية منها وبذل المزيد من الجهود فى نشر الثقافة النفسية وتطوير الخدمات المقدمة لذوى الاحتياجات الخاصة؛ كما أوصى المؤتمر بضرورة إنشاء مركز بحثى وعلاجى خاص للعلاج النفسى للصدمات.
