حثت منظمات الإغاثة الإنسانية على ضرورة تكثيف الجهود من أجل توفير مأوى دائم لآلاف الأشخاص الذين مازالوا مشردين رغم مرور أكثر من ثلاثة شهور على إعصار "إيداى" الذي ضرب زيمبابوي وأودى بحياة 344 شخصا على الأقل وتسبب في فقدان ما لا يقل عن 257 آخرين .
وذكرت منظمات الإغاثة أن هناك أكثر من 15 ألف شخص فى زيمبابوى ما زالوا بدون مأوى دائم بعد أن تعرضوا للتشرد من جراء الاعصار .
وأضافت أن معظم أؤلئك المشردين يقيمون في مجتمعات مضيفة وبعضهم يقيم في مخيمات ومراكز إيواء جماعية، وأن نقص الخيام تسبب فى تأخير افتتاح مخيم آخر للإيواء المؤقت .
وقال متحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية "إن هذا المخيم لن يكفى لإيواء المشردين الذين مازالوا يقيمون في مراكز إيواء جماعية".
وأضاف المتحدث أنه: "من المطلوب إجراء مباحثات مع السلطات المحلية والكيانات الحكومية الوطنية من أجل ضمان توفير وسائل إيواء دائمة طويلة الأجل للمشردين الذين يقيمون في مواقع إيواء مؤقتة".
وأوضح أنه "ليس من المتوقع أن يتم توفير مأوى دائم لأؤلئك المشردين قبل نهاية العام الحالي، ولذلك فإنه يتعين على كافة الأطراف المعنية المشاركة والتخطيط لاستمرار تقديم الخدمات اللازمة في مخيمات الإيواء المؤقتة".
وأشارت منظمات الإغاثة الإنسانية إلى أنها تشعر بالقلق بسبب استمرار تدهور الأمن الغذائي في ظل استمرار ارتفاع أسعار السلع الأساسية والوقود وانخفاض قيمة العملة المحلية في زيمبابوي.
وذكرت منظمات الإغاثة أن هناك أكثر من 15 ألف شخص فى زيمبابوى ما زالوا بدون مأوى دائم بعد أن تعرضوا للتشرد من جراء الاعصار .
وأضافت أن معظم أؤلئك المشردين يقيمون في مجتمعات مضيفة وبعضهم يقيم في مخيمات ومراكز إيواء جماعية، وأن نقص الخيام تسبب فى تأخير افتتاح مخيم آخر للإيواء المؤقت .
وقال متحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية "إن هذا المخيم لن يكفى لإيواء المشردين الذين مازالوا يقيمون في مراكز إيواء جماعية".
وأضاف المتحدث أنه: "من المطلوب إجراء مباحثات مع السلطات المحلية والكيانات الحكومية الوطنية من أجل ضمان توفير وسائل إيواء دائمة طويلة الأجل للمشردين الذين يقيمون في مواقع إيواء مؤقتة".
وأوضح أنه "ليس من المتوقع أن يتم توفير مأوى دائم لأؤلئك المشردين قبل نهاية العام الحالي، ولذلك فإنه يتعين على كافة الأطراف المعنية المشاركة والتخطيط لاستمرار تقديم الخدمات اللازمة في مخيمات الإيواء المؤقتة".
وأشارت منظمات الإغاثة الإنسانية إلى أنها تشعر بالقلق بسبب استمرار تدهور الأمن الغذائي في ظل استمرار ارتفاع أسعار السلع الأساسية والوقود وانخفاض قيمة العملة المحلية في زيمبابوي.
