كشف اللواء خيرت بركات، رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، عن المؤشرات الأولية لمعدلات الفقر، التي على أساسها تحدد خريطة الفقر في المحافظات.
وأضاف أن الرقم لم يتضاعف عن آخر مؤشرات أُعلنت عام 2015، والذي بلغ 27.8% من السكان، لكنه زاد قليلا نتيجة للإصلاحات الاقتصادية التي أجرتها الدولة.
وأوضح في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن كل ما يتردد عن مؤشرات الفقر "شائعات"، والرقم غير صادم أو مقلق في ضوء برنامج الإصلاح الاقتصادى.
وحول نسب الفقر في الصعيد، التي تصنف أنها أكثر المحافظات فقرا، قال بركات: إن الصعيد ما زال كذلك، لكن انخفض عن المعدلات عام 2015، بسبب خروج بعض القرى منه نتيجة لجهود الدولة في النهوض بالصعيد.
وتابع: بعض القرى في الوجه القبلى دخلت تصنيف الأكثر فقرا، نتيجة أنها كانت فوق خط الفقر بقليل "خط الهشاشة الاقتصادية".. مؤشرات خريطة الفقر التي يرصدها بحث الدخل والإنفاق والاستهلاك، متناسبة مع النمو الاقتصادى، لكن الزيادة السكانية تلتهم أى نمو، وتعد أحد الأسباب الرئيسية للفقر.
وقال: إن البحث سيعرض مؤشرات مرتبطة بمعدلات الفقر بشكل كبير كالتعليم والأمية والزيادة السكانية، لأنه كلما زاد حجم الأسرة المصرية، كلما ارتفعت نسبة الفقر وكلما قلت نسبة التعليم وزادت نسبة الأمية كلما زاد الفقر، فالتعليم الجامعى والفوق جامعى وصل إلى نسبة قليلة جدا، بينما نسبة الأمية 30%.
وأضاف أن الرقم لم يتضاعف عن آخر مؤشرات أُعلنت عام 2015، والذي بلغ 27.8% من السكان، لكنه زاد قليلا نتيجة للإصلاحات الاقتصادية التي أجرتها الدولة.
وأوضح في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن كل ما يتردد عن مؤشرات الفقر "شائعات"، والرقم غير صادم أو مقلق في ضوء برنامج الإصلاح الاقتصادى.
وحول نسب الفقر في الصعيد، التي تصنف أنها أكثر المحافظات فقرا، قال بركات: إن الصعيد ما زال كذلك، لكن انخفض عن المعدلات عام 2015، بسبب خروج بعض القرى منه نتيجة لجهود الدولة في النهوض بالصعيد.
وتابع: بعض القرى في الوجه القبلى دخلت تصنيف الأكثر فقرا، نتيجة أنها كانت فوق خط الفقر بقليل "خط الهشاشة الاقتصادية".. مؤشرات خريطة الفقر التي يرصدها بحث الدخل والإنفاق والاستهلاك، متناسبة مع النمو الاقتصادى، لكن الزيادة السكانية تلتهم أى نمو، وتعد أحد الأسباب الرئيسية للفقر.
وقال: إن البحث سيعرض مؤشرات مرتبطة بمعدلات الفقر بشكل كبير كالتعليم والأمية والزيادة السكانية، لأنه كلما زاد حجم الأسرة المصرية، كلما ارتفعت نسبة الفقر وكلما قلت نسبة التعليم وزادت نسبة الأمية كلما زاد الفقر، فالتعليم الجامعى والفوق جامعى وصل إلى نسبة قليلة جدا، بينما نسبة الأمية 30%.
