توجه الناخبون في اليونان إلى مراكز الاقتراع اليوم الأحد للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية التي تشهدها البلاد، وتعد الأولى منذ خروج بلادهم من ثلاث عمليات إنقاذ مالية دولية متتالية.
وذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية أن عملية التصويت في هذه الانتخابات جاءت قبل ثلاثة أشهر من الموعد المقرر لها، حيث تمت الدعوة إلى إجراء انتخابات مبكرة بعد فشل حزب رئيس الوزراء اليساري أليكسيس تسيبراس في الانتخابات الأوروبية.
وأضافت الشبكة الأمريكية أن هذه الانتخابات تأتي في الوقت الذي تخرج فيه البلاد تدريجيا من الأزمة المالية العنيفة التي استمرت قرابة العقد والتي تسببت في ارتفاع كبير في معدلات البطالة والفقر وتراجع الاقتصاد اليوناني بمقدار الربع.
ويبلغ عدد المواطنين المسجلين على قوائم الاقتراع 9 ملايين و903 آلاف و864 ناخبا.. ومن المتوقع أن تغلق مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السابعة مساء اليوم بالتوقيت المحلي لليونان.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن حزب "الديمقراطية الجديدة" المحافظ برئاسة كيرياكوس ميتسوتاكيس سيفوز بهذه الانتخابات على حساب ائتلاف اليسار الراديكالي "سيريزا" الحاكم بزعامة رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسبراس الذي يواجه اختبارا صعبا في هذه الانتخابات قد يفقده صدارته للمشهد اليوناني.
وكانت اليونان تعتمد - حتى الصيف الماضي - على استمرار عمليات الإنقاذ الدولية، وكان عليها فرض إصلاحات جذرية بما في ذلك تخفيضات هائلة في عملية الإنفاق ورفع الضرائب للتأهل للحصول على قروض الإنقاذ.
وذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية أن عملية التصويت في هذه الانتخابات جاءت قبل ثلاثة أشهر من الموعد المقرر لها، حيث تمت الدعوة إلى إجراء انتخابات مبكرة بعد فشل حزب رئيس الوزراء اليساري أليكسيس تسيبراس في الانتخابات الأوروبية.
وأضافت الشبكة الأمريكية أن هذه الانتخابات تأتي في الوقت الذي تخرج فيه البلاد تدريجيا من الأزمة المالية العنيفة التي استمرت قرابة العقد والتي تسببت في ارتفاع كبير في معدلات البطالة والفقر وتراجع الاقتصاد اليوناني بمقدار الربع.
ويبلغ عدد المواطنين المسجلين على قوائم الاقتراع 9 ملايين و903 آلاف و864 ناخبا.. ومن المتوقع أن تغلق مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السابعة مساء اليوم بالتوقيت المحلي لليونان.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن حزب "الديمقراطية الجديدة" المحافظ برئاسة كيرياكوس ميتسوتاكيس سيفوز بهذه الانتخابات على حساب ائتلاف اليسار الراديكالي "سيريزا" الحاكم بزعامة رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسبراس الذي يواجه اختبارا صعبا في هذه الانتخابات قد يفقده صدارته للمشهد اليوناني.
وكانت اليونان تعتمد - حتى الصيف الماضي - على استمرار عمليات الإنقاذ الدولية، وكان عليها فرض إصلاحات جذرية بما في ذلك تخفيضات هائلة في عملية الإنفاق ورفع الضرائب للتأهل للحصول على قروض الإنقاذ.
