قال أسطورة الكرة المصرية ورئيس مجلس إدارة النادي الأهلي محمود الخطيب، إن الثنائي محمد صلاح نجم منتخب مصر ورفيقه في ليفربول الإنجليزي ساديو ماني نجم السنغال، وصلا إلى مرحلة العالمية، وهما الآن الأبرز بين نجوم بطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حاليا في مصر.
وأضاف الخطيب في حديث للموقع الرسمي للاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" اليوم الأربعاء إن النجم المصري محمد صلاح والمهاجم السنغالي ساديو ماني حصدا معا لقب دوري أبطال أوروبا هذا الموسم مع ليفربول، وأعتقد أنهما يبحثان عن قيادة مصر والسنغال للتتويج بـ "الكان".
وأشار "الخطيب" إلى أنه يملك ذكريات جميلة وحزينة أيضا في كأس الأمم الأفريقية، موضحا أن الظروف لم تخدم مصر في مباريات سابقة من بينها لقاء زئير (الكونغو الديمقراطية حاليا) الذي خسره الفراعنة في وجود الخطيب بنتيجة 2-3، بعد التقدم بثنائية في نصف نهائي نسخة 1974، مضيفا أن مصر أيضا كانت متقدمة على الجزائر بثنائية في نسخة 1976، مردفا: "تحولنا لضربات الترجيح وخسرنا اللقب".
وأوضح أن نسخة 1986 كانت سعيدة له وحقق لقب البطولة، مؤكدا أنه أصيب قبل نهاية لقاء الكاميرون في الدور النهائي بشد عضلي وهو ما منعه من تسديد ركلات الترجيح.
وأشار رئيس النادي الأهلي، إلى أنه كان يعشق البرازيلي بيليه أسطورة الكرة العالمية، مبينا أنه كان يقتطع من مصروفه أسبوعيا لمشاهدة أهداف بيليه في دور السينما، حيث كان يتم عرضها في مصر في ذلك الوقت مثل الأفلام السينمائية.
وأوضح محمود الخطيب، أن الكرة الأفريقية تطورت بصورة كبيرة سواء الملاعب أو الملابس أو الأستادات أو الجماهير، مؤكدا أن المواهب موجودة في أفريقيا منذ عشرات السنين.
وأكد الخطيب أنه يعشق ملعب كوماسي في غانا لأنه حقق خلاله أول لقب لدوري أبطال أفريقيا مع الأهلي عام 1982، من أنياب كوتوكو الغاني، موضحا أنه عاش أجواء كبيرة في مباراة الإياب بحصد الكأس وسط حضور جماهيري كبير.
وأضاف الخطيب في حديث للموقع الرسمي للاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" اليوم الأربعاء إن النجم المصري محمد صلاح والمهاجم السنغالي ساديو ماني حصدا معا لقب دوري أبطال أوروبا هذا الموسم مع ليفربول، وأعتقد أنهما يبحثان عن قيادة مصر والسنغال للتتويج بـ "الكان".
وأشار "الخطيب" إلى أنه يملك ذكريات جميلة وحزينة أيضا في كأس الأمم الأفريقية، موضحا أن الظروف لم تخدم مصر في مباريات سابقة من بينها لقاء زئير (الكونغو الديمقراطية حاليا) الذي خسره الفراعنة في وجود الخطيب بنتيجة 2-3، بعد التقدم بثنائية في نصف نهائي نسخة 1974، مضيفا أن مصر أيضا كانت متقدمة على الجزائر بثنائية في نسخة 1976، مردفا: "تحولنا لضربات الترجيح وخسرنا اللقب".
وأوضح أن نسخة 1986 كانت سعيدة له وحقق لقب البطولة، مؤكدا أنه أصيب قبل نهاية لقاء الكاميرون في الدور النهائي بشد عضلي وهو ما منعه من تسديد ركلات الترجيح.
وأشار رئيس النادي الأهلي، إلى أنه كان يعشق البرازيلي بيليه أسطورة الكرة العالمية، مبينا أنه كان يقتطع من مصروفه أسبوعيا لمشاهدة أهداف بيليه في دور السينما، حيث كان يتم عرضها في مصر في ذلك الوقت مثل الأفلام السينمائية.
وأوضح محمود الخطيب، أن الكرة الأفريقية تطورت بصورة كبيرة سواء الملاعب أو الملابس أو الأستادات أو الجماهير، مؤكدا أن المواهب موجودة في أفريقيا منذ عشرات السنين.
وأكد الخطيب أنه يعشق ملعب كوماسي في غانا لأنه حقق خلاله أول لقب لدوري أبطال أفريقيا مع الأهلي عام 1982، من أنياب كوتوكو الغاني، موضحا أنه عاش أجواء كبيرة في مباراة الإياب بحصد الكأس وسط حضور جماهيري كبير.
