زار الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والوفد المرافق له، وسفير مصر بألمانيا، ورجال الأعمال، مقر شركة مرسيدس في شتوتجارت.
وكان فى استقبال رئيس الوزراء، والوفد المرافق، ماركوس شيفر، عضو مجلس الإدارة المسئول عن شئون الإنتاج فى العالم لشركة مرسيدس، وعدد من قيادات ومسئولي الشركة.
وخلال الزيارة، أجرى رئيس الوزراء والوفد المرافق جلسة مباحثات حول مستقبل التعاون بين مصر وشركة مرسيدس، لا سيما بعد التوصل لمذكرة تفاهم مع الشركة حول استئناف أعمالها فى مصر، وفتح خط إنتاج جديد لموديلاتGL.
وأعرب مسئولو مرسيدس عن سعادتهم باستئناف عمل شركة مرسيدس في مصر، بل وتوسيع خطوط إنتاج الشركة لتضم طرازات جديدة، مشيدين بما حققته مصر على مدار الأعوام الماضية من نجاح اقتصادى ملموس، من خلال برنامج الإصلاح الاقتصادى الذى أسهم فى تحسين بيئة ومناخ الأعمال فى مصر.
وأعرب رئيس الوزراء، عن ترحيب الحكومة بالتوصل إلى مذكرة تفاهم مع شركة مرسيدس، خاصة أن الشركة تعد إحدى أهم وأكبر الشركات حول العالم، وتمثل عودتها للسوق المصرية شهادة ثقة فى كل ما يجرى على أرض مصر من إنجازات تتحقق فى ظل استقرار سياسى ووضع اقتصادى يتحسن يومًا بعد يوم.
وأكد مدبولى، أن الرئيس السيسى كان له الدور الحاسم فى عودة شركة مرسيدس لمصر، وتوسيع خطوط إنتاجها، بعدما وجّه بعد لقاء قيادات الشركة العام الماضى بحل كافة المشكلات التى واجهت الشركة منذ عدة أعوام، وهو ما أسهم فى اتخاذ شركة مرسيدس قرار استئناف عملها فى مصر.
وقال: إن مذكرة التفاهم مع شركة مرسيدس لا تتعلق فقط باستئناف نشاط الشركة، وإنما تتعدى ذلك لكونها تمثل اتفاق شراكة مستقبلية مع الشركة، خاصة أن مرسيدس تعتزم إنشاء مركز هندسي عالمى للشركة فى مصر، بالإضافة إلى التعاون مع مصر فى مجال وسائل النقل الجماعى الذكى.
وفى ختام المباحثات شهد رئيس الوزراء مراسم توقيع مذكرة التفاهم مع شركة مرسيدس، والتى وقعها عن مصر المهندس عمرو نصار وزير التجارة والصناعة.
وكان فى استقبال رئيس الوزراء، والوفد المرافق، ماركوس شيفر، عضو مجلس الإدارة المسئول عن شئون الإنتاج فى العالم لشركة مرسيدس، وعدد من قيادات ومسئولي الشركة.
وخلال الزيارة، أجرى رئيس الوزراء والوفد المرافق جلسة مباحثات حول مستقبل التعاون بين مصر وشركة مرسيدس، لا سيما بعد التوصل لمذكرة تفاهم مع الشركة حول استئناف أعمالها فى مصر، وفتح خط إنتاج جديد لموديلاتGL.
وأعرب مسئولو مرسيدس عن سعادتهم باستئناف عمل شركة مرسيدس في مصر، بل وتوسيع خطوط إنتاج الشركة لتضم طرازات جديدة، مشيدين بما حققته مصر على مدار الأعوام الماضية من نجاح اقتصادى ملموس، من خلال برنامج الإصلاح الاقتصادى الذى أسهم فى تحسين بيئة ومناخ الأعمال فى مصر.
وأعرب رئيس الوزراء، عن ترحيب الحكومة بالتوصل إلى مذكرة تفاهم مع شركة مرسيدس، خاصة أن الشركة تعد إحدى أهم وأكبر الشركات حول العالم، وتمثل عودتها للسوق المصرية شهادة ثقة فى كل ما يجرى على أرض مصر من إنجازات تتحقق فى ظل استقرار سياسى ووضع اقتصادى يتحسن يومًا بعد يوم.
وأكد مدبولى، أن الرئيس السيسى كان له الدور الحاسم فى عودة شركة مرسيدس لمصر، وتوسيع خطوط إنتاجها، بعدما وجّه بعد لقاء قيادات الشركة العام الماضى بحل كافة المشكلات التى واجهت الشركة منذ عدة أعوام، وهو ما أسهم فى اتخاذ شركة مرسيدس قرار استئناف عملها فى مصر.
وقال: إن مذكرة التفاهم مع شركة مرسيدس لا تتعلق فقط باستئناف نشاط الشركة، وإنما تتعدى ذلك لكونها تمثل اتفاق شراكة مستقبلية مع الشركة، خاصة أن مرسيدس تعتزم إنشاء مركز هندسي عالمى للشركة فى مصر، بالإضافة إلى التعاون مع مصر فى مجال وسائل النقل الجماعى الذكى.
وفى ختام المباحثات شهد رئيس الوزراء مراسم توقيع مذكرة التفاهم مع شركة مرسيدس، والتى وقعها عن مصر المهندس عمرو نصار وزير التجارة والصناعة.