طالب النائب علاء سلام، أمين سر لجنة البيئة والطاقة بمجلس النواب، وزير التربية والتعليم بتجديد عقود 36 ألف معلم من المعلمين المتعاقدين فى شهر مارس الماضى بدون الدخول فى مسابقة جديدة حتى لا تستنزف الوقت والجهد والمال العام.
أضاف سلام، أن المعلمين الذين تم اختيارهم فى مسابقة العام الدراسى المنتهى تم بناء على مسابقة وقد اجتازوا كافة الاختبارات ونجحوا بها واستوفوا كل الشروط واستمروا لمدة 3 شهور ثم انتهى عقدهم فهل يعقل أن تقوم الوزارة بعمل مسابقة جديدة بها اختبارات جديدة وتنفق عليها من أموال الدولة لاختيار معلمين آخرين؟، متسائلا لماذا لم يتم التجديد للمعلمين المتعاقدين ما داموا أثبتوا جديتهم فى العمل فى الفترة التى عملوا بها والوزارة فى حاجة لهم وتعانى من عجز فى المعلمين؟.
وأكد سلام، أن وزارة التربية والتعليم أعلنت من قبل أنها تعانى من عجز فى المعلمين يصل إلى 70 الف معلم، فهل الحل بأن تسعى الوزارة لسد بقية العجز أم أنها تسعى لعمل مسابقة لاختيار نفس المعلمين المتعاقدين الذين تم اختيارهم من قبل؟ فالأولى يا سيادة الوزير توفير المال والجهد وتجديد العقود للمعلمين وبحث كيفية سد العجز المتبقى بدلا من الشو الإعلامى الواضح من قبل المسئولين بالوزارة إذا كنتم تبحثون عن الصالح العام ونجاح منظومة التعليم.
أضاف سلام، أن المعلمين الذين تم اختيارهم فى مسابقة العام الدراسى المنتهى تم بناء على مسابقة وقد اجتازوا كافة الاختبارات ونجحوا بها واستوفوا كل الشروط واستمروا لمدة 3 شهور ثم انتهى عقدهم فهل يعقل أن تقوم الوزارة بعمل مسابقة جديدة بها اختبارات جديدة وتنفق عليها من أموال الدولة لاختيار معلمين آخرين؟، متسائلا لماذا لم يتم التجديد للمعلمين المتعاقدين ما داموا أثبتوا جديتهم فى العمل فى الفترة التى عملوا بها والوزارة فى حاجة لهم وتعانى من عجز فى المعلمين؟.
وأكد سلام، أن وزارة التربية والتعليم أعلنت من قبل أنها تعانى من عجز فى المعلمين يصل إلى 70 الف معلم، فهل الحل بأن تسعى الوزارة لسد بقية العجز أم أنها تسعى لعمل مسابقة لاختيار نفس المعلمين المتعاقدين الذين تم اختيارهم من قبل؟ فالأولى يا سيادة الوزير توفير المال والجهد وتجديد العقود للمعلمين وبحث كيفية سد العجز المتبقى بدلا من الشو الإعلامى الواضح من قبل المسئولين بالوزارة إذا كنتم تبحثون عن الصالح العام ونجاح منظومة التعليم.