طالب الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث باسم مجلس النواب، ووكيل لجنة القيم بالبرلمان، اعتبار التصريحات المهمة الصادرة عن الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الاوقاف، خارطة طريق، امام كل مسئول، وكل مواطن مصرى، لتخليص مصر، بجميع مؤسساتها، من قوى الشر والظلام والارهاب، والأفكار الإرهابية والتكفيرية المتطرفة.
وقال "حسب الله"، فى بيان، أصدره اليوم، إنه يؤيد وبشدة ما ذهب إليه وزير الأوقاف، من ضرورة اتخاذ إجراءات في منتهى الحسم، تجاه من يثبت دعمه للفكر المتطرف، بأي صورة من الصور، وإنهاء خدمة من يثبت تبنيه للفكر المتطرف، لأن تبني هذا الفكر ودعمه بأي صورة من الصور، خيانة للدين والوطن والأمانة، وحق الوظيفة العامة.
وأضاف، أنه مع دعوة وزير الأوقاف، للمؤسسات الوطنية، الضرب بيد من حديد، على يد كل من يثبت انتماؤه أو دعمه للفكر المتطرف، أو أي جماعة إرهابية أو متطرفة، لما يشكله وجود أي عنصر من هذه العناصر، في أي مفصل حيوي من مفاصل الدولة، من خطرٍ داهم، فهذه الجماعات المتطرفة أعمتها مصالحها الضيقة ونفعيتها، بحيث صارت تضحي بدينها ووطنها، في سبيل تحقيق مطامعها، ومصالح القوى الداعمة للإرهاب، التي تمولها وتستخدمها ضد أوطانها.
وأوضح "حسب الله"، أن الواقع أثبت بعد وفاة محمد مرسى، والهزيان والكذب والسموم التى خرجت من فم الطاغية أردوغان، وغيره من داعمى الاٍرهاب، وأن هناك خلايا نائمة، داخل مؤسسات الدولة، وقد آن الأوان للتخلص نهائيا منها، فى جميع أنحاء مصر، لأن أمثال هؤلاء يمثلون خطرًا داهمًا، على الأمن القومى المصرى، وأن التخلص منهم أصبح واجبًا قوميًا، على المجتمع بأسره، وكل مواطن مصرى، لأن هذا الأمر ليس من مسئولية الحكومة وحدها، بل على الشعب المصرى العظيم، أن يساند جميع مؤسسات الدولة، للتخلص من هؤلاء الأشرار الخونة.
وأعرب المتحدث باسم مجلس النواب، عن أمله فى أن يسارع جميع الوزراء والمحافظين وكبار المسئولين، ورؤساء جميع المؤسسات بالدولة، وشركات قطاع الأعمال العام، وأيضًا رجال الأعمال والاستثمار بالقطاع الخاص، بالتخلص من الخلايا الإرهابية الكامنة داخل جميع مؤسساتهم.
وقال "حسب الله"، فى بيان، أصدره اليوم، إنه يؤيد وبشدة ما ذهب إليه وزير الأوقاف، من ضرورة اتخاذ إجراءات في منتهى الحسم، تجاه من يثبت دعمه للفكر المتطرف، بأي صورة من الصور، وإنهاء خدمة من يثبت تبنيه للفكر المتطرف، لأن تبني هذا الفكر ودعمه بأي صورة من الصور، خيانة للدين والوطن والأمانة، وحق الوظيفة العامة.
وأضاف، أنه مع دعوة وزير الأوقاف، للمؤسسات الوطنية، الضرب بيد من حديد، على يد كل من يثبت انتماؤه أو دعمه للفكر المتطرف، أو أي جماعة إرهابية أو متطرفة، لما يشكله وجود أي عنصر من هذه العناصر، في أي مفصل حيوي من مفاصل الدولة، من خطرٍ داهم، فهذه الجماعات المتطرفة أعمتها مصالحها الضيقة ونفعيتها، بحيث صارت تضحي بدينها ووطنها، في سبيل تحقيق مطامعها، ومصالح القوى الداعمة للإرهاب، التي تمولها وتستخدمها ضد أوطانها.
وأوضح "حسب الله"، أن الواقع أثبت بعد وفاة محمد مرسى، والهزيان والكذب والسموم التى خرجت من فم الطاغية أردوغان، وغيره من داعمى الاٍرهاب، وأن هناك خلايا نائمة، داخل مؤسسات الدولة، وقد آن الأوان للتخلص نهائيا منها، فى جميع أنحاء مصر، لأن أمثال هؤلاء يمثلون خطرًا داهمًا، على الأمن القومى المصرى، وأن التخلص منهم أصبح واجبًا قوميًا، على المجتمع بأسره، وكل مواطن مصرى، لأن هذا الأمر ليس من مسئولية الحكومة وحدها، بل على الشعب المصرى العظيم، أن يساند جميع مؤسسات الدولة، للتخلص من هؤلاء الأشرار الخونة.
وأعرب المتحدث باسم مجلس النواب، عن أمله فى أن يسارع جميع الوزراء والمحافظين وكبار المسئولين، ورؤساء جميع المؤسسات بالدولة، وشركات قطاع الأعمال العام، وأيضًا رجال الأعمال والاستثمار بالقطاع الخاص، بالتخلص من الخلايا الإرهابية الكامنة داخل جميع مؤسساتهم.
