تناشد «فاطمة.ع» ذوى القلوب الرحيمة مساعدتها على ظروفها القاسية بعدما تخلى عنها ابنها الوحيد وسرق ما معها وهجرها.
وتروى فاطمة بأنها كانت تدخر مصاغها لحين وفاتها، وفجأة استيقظت على سرقة مصاغها وسرقة ما ادخرته طوال عمرها وذلك بعدما طلب منها ابنها أن تعطيه مبلغا من المال، فطلبت منه أن يتركها فى حالها وأن يعمل.
وفوجئت فاطمة بسرقتها وهى فى تلك السن مهددة بالطرد من شقتها لأنه لم تصبح قادرة على دفع الإيجار، وكل أمنيتها دخل شهرى تعيش منه وتدفع الإيجار وتدخر منه لوفاتها.
للتواصل: ٠١٠٦١٠٩٨٨٩١.