قالت الدكتورة نعايم سعد زغلول، رئيس المركز الإعلامى لمجلس الوزراء: إن هناك عدم ثقة فى المعلومات التى تنشر، لذلك لجأ المركز إلى تحديد آليات جديدة فى توصيل المعلومات الصحيحة للمواطنين بمختلف الطرق سواء وسائل التواصل الاجتماعى والبرامج الحوارية ووسائل الإعلام المختلفة.
وأضافت نعايم، خلال جلسة نقاشية، اليوم الأربعاء: أن معدل الشائعات يشهد تغير فى استهداف قطاعات معينة وحيث التعليم اكتر قطاع مستهدف فى نشر الشائعات وذلك عام 2018، ثم يليها فى المرتبة التالية التموين يليها الصحة ثم يليها الاقتصادن مشيرة إلى شائعات بالرغم من نفيها إلا أنها تعود مرة أخرى ويتم تداولها وآخرها شاعة قناة السويس بتحقق خسائر، وهذا خلاف الحقيقة، كذا شائعات أن الجهاز الحكومي لن ينتقل للعاصمة الإدارية، تكلفته العاصمة الإدارية من ميزانية الدولة وهذا غير حقيقى بالرغم نفيها أكثر من مرة.
وأوضحت رئيس المركز الإعلامى لمجلس الوزراء، أن الشائعات يتم رصدها وتحليلها وجمع المعلومات الصحيحة من الجهة المعنية وتحديد نسبة تأثير الإشاعات ثم الرد على الشائعات ونشر تقرير موسع عبر وسائل الإعلام المختلفة ووسائل التواصل الاجتماعي.
وأشارت إلى أن الرصد الميدانى ودراسة الظاهرة وسائل التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني ورقم تليفون للتواصل مع المجلس الوزارء، وإتاحة المعلومات وتكون شفافه وموثقة أبرز وسائل مواجهة الشائعات، منوها بأنه كلما زادت الإنجازات ارتفع معدل الشائعات حيث إنه خلال الـ 6 أشهر الأخيرة كانت الشائعات عن الاقتصاد المصري بشكل ملفت للاهتمام.
وانطلقت فعاليات، جلسة نقاشية تحت عنوان «ترويج الشائعات عبر وسائل التواصل الاجتماعى وأثرها على أمن المجتمع» المنعقدة بأكاديمية الشرطة بمركز بحوث الشرطة.
ويشارك فى الحضور نخبة من الخبراء المتخصصين وقيادات وزارة الداخلية على رأسهم اللواء أحمد إبراهيم مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة وضباط قطاع نظم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات واللواء دكتور محمود الجمسى نائب رئيس الأكاديمية واللواء حاتم فتحى مدير مركز بحوث الشرطة واللواء أحمد سعد قطاع الشئون القانونية واللواء على حسنى وكيل الإدارة العامة للإعلام واللواء باسم منصور مساعد الأكاديمية الشرطة واللواء عصام إمبابى مساعد رئيس أكاديمية الشرطة والعميد شريف أبو الخير قطاع الأمن الوطنى والدكتور نعايم سعد زغلول رئيس المركز الإعلامى بمجلس الوزراء والدكتور نيرمين خضر أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، والعميد دكتور محمد الزغبي قطاع الأمن العام.
وأضافت نعايم، خلال جلسة نقاشية، اليوم الأربعاء: أن معدل الشائعات يشهد تغير فى استهداف قطاعات معينة وحيث التعليم اكتر قطاع مستهدف فى نشر الشائعات وذلك عام 2018، ثم يليها فى المرتبة التالية التموين يليها الصحة ثم يليها الاقتصادن مشيرة إلى شائعات بالرغم من نفيها إلا أنها تعود مرة أخرى ويتم تداولها وآخرها شاعة قناة السويس بتحقق خسائر، وهذا خلاف الحقيقة، كذا شائعات أن الجهاز الحكومي لن ينتقل للعاصمة الإدارية، تكلفته العاصمة الإدارية من ميزانية الدولة وهذا غير حقيقى بالرغم نفيها أكثر من مرة.
وأوضحت رئيس المركز الإعلامى لمجلس الوزراء، أن الشائعات يتم رصدها وتحليلها وجمع المعلومات الصحيحة من الجهة المعنية وتحديد نسبة تأثير الإشاعات ثم الرد على الشائعات ونشر تقرير موسع عبر وسائل الإعلام المختلفة ووسائل التواصل الاجتماعي.
وأشارت إلى أن الرصد الميدانى ودراسة الظاهرة وسائل التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني ورقم تليفون للتواصل مع المجلس الوزارء، وإتاحة المعلومات وتكون شفافه وموثقة أبرز وسائل مواجهة الشائعات، منوها بأنه كلما زادت الإنجازات ارتفع معدل الشائعات حيث إنه خلال الـ 6 أشهر الأخيرة كانت الشائعات عن الاقتصاد المصري بشكل ملفت للاهتمام.
وانطلقت فعاليات، جلسة نقاشية تحت عنوان «ترويج الشائعات عبر وسائل التواصل الاجتماعى وأثرها على أمن المجتمع» المنعقدة بأكاديمية الشرطة بمركز بحوث الشرطة.
ويشارك فى الحضور نخبة من الخبراء المتخصصين وقيادات وزارة الداخلية على رأسهم اللواء أحمد إبراهيم مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة وضباط قطاع نظم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات واللواء دكتور محمود الجمسى نائب رئيس الأكاديمية واللواء حاتم فتحى مدير مركز بحوث الشرطة واللواء أحمد سعد قطاع الشئون القانونية واللواء على حسنى وكيل الإدارة العامة للإعلام واللواء باسم منصور مساعد الأكاديمية الشرطة واللواء عصام إمبابى مساعد رئيس أكاديمية الشرطة والعميد شريف أبو الخير قطاع الأمن الوطنى والدكتور نعايم سعد زغلول رئيس المركز الإعلامى بمجلس الوزراء والدكتور نيرمين خضر أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، والعميد دكتور محمد الزغبي قطاع الأمن العام.
