صلوات "قلب يسوع الأقدس" أو كما يطلق عليها بـ"القلب المقدس"، تعد تكريسا في الكنيسة الكاثوليكية وبعض الكنائس المسيحية الأخرى، يجسد قلب السيد المسيح كرمز لمحبته للبشرية وفق الاعتقاد المسيحي، وتعود أصول هذه الفكرة إلى الغموضية الكاثوليكية في القرون الوسطى، إضافة إلى أنها اشتهرت على يد الراهبة الفرنسية مرغاريتا ألاكوك.
وفي السطور المقبلة، نرصد أبرز 4 معلومات عن هذه الصلوات في الكنائس الكاثوليكية:
1- ترجع إلى القرن السابع عشر فى فرنسا على يد القديسة مارغريت مارى الاكواك (1647 – 1690) إحدى راهبات الزيارة، والتى ظهر لها السيد المسيح طالبًا منها التعبد لقلبه الأقدس، كما أعلن لها عدد من الوعود والبركات الروحية للمومنين المواظبين على تقديم الاكرام نحو القلب الاقدس.
2- يعود ترتيب صلاة مسبحة قلب يسوع إلى عام 1833 على يد فتاة تدعى "انجيل دى سانت كروا" والتى رغبت فى تخصيص شهر يونيو من كل عام لاكرام قلب يسوع على غرار شهر مايو المخصص لاكرام مريم العذراء.
3- لاقت الفكرة تشجيع رئيسة دير راهبات القديس اغسطينوس فى باريس الأم "القديس جيروم"، كما صدّق عليها المطران "كلين رئيس اساقفة باريس.
4- فى الثالث والعشرين من شهر أغسطس 1865، أصدر مجمع الطقوس فى روما مرسومًا من قداسة البابا بيوس التاسع، يلزم الكنيسة الكاثوليكية فى العالم، بأن تحتفل بـ"عيد قلب يسوع الأقدس" وتقيم صلاته الفرضية لنوال البركات الروحية.
وفي السطور المقبلة، نرصد أبرز 4 معلومات عن هذه الصلوات في الكنائس الكاثوليكية:
1- ترجع إلى القرن السابع عشر فى فرنسا على يد القديسة مارغريت مارى الاكواك (1647 – 1690) إحدى راهبات الزيارة، والتى ظهر لها السيد المسيح طالبًا منها التعبد لقلبه الأقدس، كما أعلن لها عدد من الوعود والبركات الروحية للمومنين المواظبين على تقديم الاكرام نحو القلب الاقدس.
2- يعود ترتيب صلاة مسبحة قلب يسوع إلى عام 1833 على يد فتاة تدعى "انجيل دى سانت كروا" والتى رغبت فى تخصيص شهر يونيو من كل عام لاكرام قلب يسوع على غرار شهر مايو المخصص لاكرام مريم العذراء.
3- لاقت الفكرة تشجيع رئيسة دير راهبات القديس اغسطينوس فى باريس الأم "القديس جيروم"، كما صدّق عليها المطران "كلين رئيس اساقفة باريس.
4- فى الثالث والعشرين من شهر أغسطس 1865، أصدر مجمع الطقوس فى روما مرسومًا من قداسة البابا بيوس التاسع، يلزم الكنيسة الكاثوليكية فى العالم، بأن تحتفل بـ"عيد قلب يسوع الأقدس" وتقيم صلاته الفرضية لنوال البركات الروحية.