توجه إبراهيم القصاص، عضو مجلس النواب عن محافظة كفر الشيخ، وعضو الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن، ببيان عاجل إلى الدكتور علي عبدالعال رئيس مجلس النواب، لتوجيهه إلى وزيري النقل والتنمية المحلية، بشأن تهالك شبكة الطرق الداخلية في كفر الشيخ، فضلًا عن وجود حفر وهبوط بها، تعيث سير المركبات وتؤدي إلى تلفها، خاصةً أنه مرّ على عدم صيانتها ورصفها سنوات طويلة.
وقال القصاص، في بيانه العاجل، تعاني شبكات الطرق والكباري في قرى ومراكز محافظة كفر الشيخ من التهالك والإهمال الشديد، ما يؤدي إلى تكرار وقوع الحوادث، في ظل غياب الاهتمام بصيانتها، لافتًا إلى أن عدم الرقابة عليها من الجهات المعنية وعلى رأسها المحافظة وعدم صيانتها، أدى تلف الطبقة الخرسانية الأسفلتية.
وأكمل عضو مجلس النواب، قبل ينتهي المقاول من تنفيذ أي مشروع تبدأ التشققات والحفر والأرصفة المكسرة وتهالك نوعية الأسفلت تظهر للعيان بشكل واضح؛ مما يتسبب في معاناة حقيقية للمواطنين من هذا الإهمال وتضرر للسيارات، ويتسبب كل ذالك في وقوع عدد من الحوادث إلى جانب ما يحدث من تشويه هذا العبث لمظاهر التنمية في المدن.
وشدد عضو الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن، على ضرورة قيام الوزارات المعنية بسرعة توفير الاعتمادات المالية اللازمة لصيانة وترميم ورفع كفاءة الطرق الداخلية بشوارع مدينة كفر الشيخ، حفاظًا على حياة المواطنين ومنع تعرضهم لخطر الحوادث، وحفاظًا أيضًا على المظهر الحضاري والجمالي للمحافظة.
وقال القصاص، في بيانه العاجل، تعاني شبكات الطرق والكباري في قرى ومراكز محافظة كفر الشيخ من التهالك والإهمال الشديد، ما يؤدي إلى تكرار وقوع الحوادث، في ظل غياب الاهتمام بصيانتها، لافتًا إلى أن عدم الرقابة عليها من الجهات المعنية وعلى رأسها المحافظة وعدم صيانتها، أدى تلف الطبقة الخرسانية الأسفلتية.
وأكمل عضو مجلس النواب، قبل ينتهي المقاول من تنفيذ أي مشروع تبدأ التشققات والحفر والأرصفة المكسرة وتهالك نوعية الأسفلت تظهر للعيان بشكل واضح؛ مما يتسبب في معاناة حقيقية للمواطنين من هذا الإهمال وتضرر للسيارات، ويتسبب كل ذالك في وقوع عدد من الحوادث إلى جانب ما يحدث من تشويه هذا العبث لمظاهر التنمية في المدن.
وشدد عضو الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن، على ضرورة قيام الوزارات المعنية بسرعة توفير الاعتمادات المالية اللازمة لصيانة وترميم ورفع كفاءة الطرق الداخلية بشوارع مدينة كفر الشيخ، حفاظًا على حياة المواطنين ومنع تعرضهم لخطر الحوادث، وحفاظًا أيضًا على المظهر الحضاري والجمالي للمحافظة.
