أعلن مجمع البحوث الإسلامية، إطلاق حملة توعوية بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان، تحت عنوان "بطولات الماضي وتطلعات المستقبل".
تتضمن الحملة، عقد مجموعة من اللقاءات في أماكن متنوعة بقرى ومدن الجمهورية، للتواصل مع الجمهور في مراكز الشباب والمساجد ودور الثقافة، وذلك في إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب بالدور التوعوي الذي يقوم به وعاظ الأزهر الشريف وتكثيف التواصل مع الناس على اختلاف شرائحهم وفئاتهم العمرية.
وقال د. نظير محمد عياد الأمين العام للمجمع: إن الحملة تستمر لمدة عشرة أيام بمشاركة نحو (3900) واعظ وواعظة، لاستحضار روح انتصارات العاشر من رمضان، والاستفادة من البطولات التي سجلها المصريون في هذا التوقيت للعودة إلى روح المثابرة والعمل والإنتاج، وحثهم على بناء الوطن والحفاظ عليه وعلى مقدراته.
وأضاف أن محاور الحملة التي سينفذها الوعاظ بدءًا من اليوم سوف تركز على دعوة الناس إلى العمل البنّاء من أجل رفعة شأن الوطن، ونبذ الخلافات فيما بينهم والوقوف صفًا واحد في مواجهة قوى التطرف والإرهاب، وقطع الطريق أمام دعاة الفتن ومثيري الشائعات.
وأوضح أن الحملة تستهدف أيضًا رفع معنويات الشباب، وتوعيتهم بمكانة مصر وما ضحى به شهداء مصر الأبرار بأغلى ما يملكون من أجل تراب هذا الوطن في معركة الكرامة التي وافقت العاشر من رمضان، حتى يتخذ الشباب من تلك البطولات نموذجًا في حياتهم العملية، مع الإصرار على الاجتهاد وبذل قصارى جهدهم لتحقيق أهدافهم والحفاظ على أوطانهم والمشاركة الفعّالة في نهضتها وتقدمها.
تتضمن الحملة، عقد مجموعة من اللقاءات في أماكن متنوعة بقرى ومدن الجمهورية، للتواصل مع الجمهور في مراكز الشباب والمساجد ودور الثقافة، وذلك في إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب بالدور التوعوي الذي يقوم به وعاظ الأزهر الشريف وتكثيف التواصل مع الناس على اختلاف شرائحهم وفئاتهم العمرية.
وقال د. نظير محمد عياد الأمين العام للمجمع: إن الحملة تستمر لمدة عشرة أيام بمشاركة نحو (3900) واعظ وواعظة، لاستحضار روح انتصارات العاشر من رمضان، والاستفادة من البطولات التي سجلها المصريون في هذا التوقيت للعودة إلى روح المثابرة والعمل والإنتاج، وحثهم على بناء الوطن والحفاظ عليه وعلى مقدراته.
وأضاف أن محاور الحملة التي سينفذها الوعاظ بدءًا من اليوم سوف تركز على دعوة الناس إلى العمل البنّاء من أجل رفعة شأن الوطن، ونبذ الخلافات فيما بينهم والوقوف صفًا واحد في مواجهة قوى التطرف والإرهاب، وقطع الطريق أمام دعاة الفتن ومثيري الشائعات.
وأوضح أن الحملة تستهدف أيضًا رفع معنويات الشباب، وتوعيتهم بمكانة مصر وما ضحى به شهداء مصر الأبرار بأغلى ما يملكون من أجل تراب هذا الوطن في معركة الكرامة التي وافقت العاشر من رمضان، حتى يتخذ الشباب من تلك البطولات نموذجًا في حياتهم العملية، مع الإصرار على الاجتهاد وبذل قصارى جهدهم لتحقيق أهدافهم والحفاظ على أوطانهم والمشاركة الفعّالة في نهضتها وتقدمها.
