استمعت نيابة حوادث غرب القاهرة الكلية، الى اعترافات المتهمون بقتل خبير بوزارة العدل، داخل شقته في منطقة الظاهر، لسرقته.
وأقر المتهمون الثلاثة بارتكابهم الواقعة، وقال المتهم الأول إنه تعرف على المجنى عليه منذ عام ونصف العام، وخطط لسرقته وفى سبيل ذلك استعان بالمتهمين الآخرين حيث توجهوا لمنزل المجنى عليه، وطرق المتهم الاول الباب ففتح له المجني عليه لسابقة معرفته به، ولكنه تفاجأ باثنين آخرين يقتحمان المنزل ويوثقانه من الخلف.
وأضاف المتهم الأول أنه طلب من باقي المتهمين تكميمه ثم سألوه عن أماكن أمواله خاصة أنه وحيد ويسكن في المنزل بمفرده، فارشدهم على مبلغ 27 ألف جنيه، ثم قاموا بخنقه، حتى لفظا أنفاسه الأخيرة، واستولوا على هاتفيه المحمول وساعة يده.
وجاء في مناظرة النيابة، أن الجثة لرجل في أواخر العقد الخامس من العمر، ولم توجد بها أي إصابات أو جروح ظاهرية، كما تبين وجود حالة من الانتفاخ وظهور رائحة كريهة للجثة نتيجة حدوث الواقعة منذ أيام، وتبين وجود زرقان حول الرقبة، ويخمن أن تكون اسفكسيا الخنق هي سبب الوفاة، كما تبين عدم وجود بعثرة في محتويات المنزل، وتم التحفظ على حبل موجود في رقبة القتيل، كما تبين أن القتيل كان مقيد اليدين.
واستمعت النيابة إلى أقوال أصدقاء المجني عليه المبلغين الذين أكدوا أن المجني عليه يدعى شفيع يوسف محمود، 47 عاما، وأنه تغيب عن عمله منذ 3 أيام بدون أسباب على غير العادة.
وأكدوا أنهم حالولوا الاتصال به على هاتفه المحمول، عدة مرات دون نتيجة حيث كان كل مرة مغلق في نفس الوقت الذي لم يجدوا فيه ردا منه على تيلفونه الأرضي وخاصة أنه مقيم بمفرده، فقرروا زيارته للاطمئنان عليه.
وأقر المتهمون الثلاثة بارتكابهم الواقعة، وقال المتهم الأول إنه تعرف على المجنى عليه منذ عام ونصف العام، وخطط لسرقته وفى سبيل ذلك استعان بالمتهمين الآخرين حيث توجهوا لمنزل المجنى عليه، وطرق المتهم الاول الباب ففتح له المجني عليه لسابقة معرفته به، ولكنه تفاجأ باثنين آخرين يقتحمان المنزل ويوثقانه من الخلف.
وأضاف المتهم الأول أنه طلب من باقي المتهمين تكميمه ثم سألوه عن أماكن أمواله خاصة أنه وحيد ويسكن في المنزل بمفرده، فارشدهم على مبلغ 27 ألف جنيه، ثم قاموا بخنقه، حتى لفظا أنفاسه الأخيرة، واستولوا على هاتفيه المحمول وساعة يده.
وجاء في مناظرة النيابة، أن الجثة لرجل في أواخر العقد الخامس من العمر، ولم توجد بها أي إصابات أو جروح ظاهرية، كما تبين وجود حالة من الانتفاخ وظهور رائحة كريهة للجثة نتيجة حدوث الواقعة منذ أيام، وتبين وجود زرقان حول الرقبة، ويخمن أن تكون اسفكسيا الخنق هي سبب الوفاة، كما تبين عدم وجود بعثرة في محتويات المنزل، وتم التحفظ على حبل موجود في رقبة القتيل، كما تبين أن القتيل كان مقيد اليدين.
واستمعت النيابة إلى أقوال أصدقاء المجني عليه المبلغين الذين أكدوا أن المجني عليه يدعى شفيع يوسف محمود، 47 عاما، وأنه تغيب عن عمله منذ 3 أيام بدون أسباب على غير العادة.
وأكدوا أنهم حالولوا الاتصال به على هاتفه المحمول، عدة مرات دون نتيجة حيث كان كل مرة مغلق في نفس الوقت الذي لم يجدوا فيه ردا منه على تيلفونه الأرضي وخاصة أنه مقيم بمفرده، فقرروا زيارته للاطمئنان عليه.
