أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية تدمير مخابئ للإرهابيين باستخدام طائرات بدون طيار جزائرية الصنع.
وذكرت الوزارة - في بيان اليوم الثلاثاء - أنه إثر عملية استطلاع جوي نفذتها طائرة بدون طيار (الجزائر 54) يومي 28 و29 أبريل الجاري، تم إعطاء تنفيذ رمايات حقيقية لتدمير تلك المخابئ بدقة عالية، وذلك من خلال استعمال طائرتين بدون طيار (الجزائر 55).
وأوضحت أنه تم تجربة هذه الطائرات ميدانيًا في ديسمبر الماضي تحت إشراف الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع رئيس الأركان، منوهة بأن هذه الطائرات جزائرية الصنع ومجهزة بالتقنيات والوسائل الحديثة وتم تسميتها بـ (الجزائر 54 - الجزائر 55) تيمنا بهاتين المحطتين التاريخيتين البارزتين في مسار الثورة التحريرية.
وأضافت أن القيادة العليا للجيش الجزائري تحرص على المسايرة الفاعلة للتطور التكنولوجي الذي يشهده الميدان العسكري، لاسيما في مجال الطائرات بدون طيار، والتي أصبحت أحد أهم الوسائل التكنولوجية الحديثة في مختلف أشكال العمليات القتالية، خاصة المراقبة الجوية المستمرة ومعلومات الاستطلاع والمشاركة في عمليات الكشف، والتدمير في إطار مكافحة الإرهاب وحماية الحدود.
وذكرت الوزارة - في بيان اليوم الثلاثاء - أنه إثر عملية استطلاع جوي نفذتها طائرة بدون طيار (الجزائر 54) يومي 28 و29 أبريل الجاري، تم إعطاء تنفيذ رمايات حقيقية لتدمير تلك المخابئ بدقة عالية، وذلك من خلال استعمال طائرتين بدون طيار (الجزائر 55).
وأوضحت أنه تم تجربة هذه الطائرات ميدانيًا في ديسمبر الماضي تحت إشراف الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع رئيس الأركان، منوهة بأن هذه الطائرات جزائرية الصنع ومجهزة بالتقنيات والوسائل الحديثة وتم تسميتها بـ (الجزائر 54 - الجزائر 55) تيمنا بهاتين المحطتين التاريخيتين البارزتين في مسار الثورة التحريرية.
وأضافت أن القيادة العليا للجيش الجزائري تحرص على المسايرة الفاعلة للتطور التكنولوجي الذي يشهده الميدان العسكري، لاسيما في مجال الطائرات بدون طيار، والتي أصبحت أحد أهم الوسائل التكنولوجية الحديثة في مختلف أشكال العمليات القتالية، خاصة المراقبة الجوية المستمرة ومعلومات الاستطلاع والمشاركة في عمليات الكشف، والتدمير في إطار مكافحة الإرهاب وحماية الحدود.
