تخطط البنوك التركية لزيادة أسعار الفائدة على الودائع، حسبما ذكرت شبكة بلومبيرج الأمريكية.
وقال كريم كاراكايا" من رويترز، إن ستة بنوك على الأقل من أكبر البنوك غير الحكومية في تركيا قد تبدأ في رفع أسعار الفائدة تدريجيًا اعتبارا من اليوم الاثنين.
وأضاف مديرو البنوك، أن مديري البنوك يرون أن احتمال حدوث رد فعل حكومي أقل إذا اتخذوا إجراءً الآن، بحسب بلومبرج.
وتعرضت البنوك التركية لضغوط من السلطات للحفاظ على أسعار الفائدة منخفضة، حيث سعت الحكومة إلى إخراج اقتصاد البلاد من الركود المؤلم.
وتترجم أسعار الفائدة الأعلى على الودائع، ارتفاع تكاليف القروض لأن البنوك يجب أن تحقق ربحًا من أصحاب الودائع ثم الإقراض للعملاء، ومع ذلك، فإن زيادة سعر الفائدة يمكن أن تساعد في دعم الليرة، التي فقدت نحو 11 في المئة من قيمتها مقابل الدولار هذا العام.
وهذا هو ثاني أسوأ أداء بين العملات العالمية الكبرى بعد البيزو الأرجنتيني الذي أصاب الأزمة.
وانخفضت الليرة 0.1 في المئة الى 5.94 للدولار في الساعة 11:40 صباحا في إسطنبول، وتحوم بالقرب من أدنى المستويات منذ أكتوبر.
جاء مقال بلومبرج في أعقاب تقارير في وسائل الإعلام التركية في وقت سابق من هذا الشهر تفيد بأن البنوك طلبت إذنًا من وزير المالية بيرت البيرك لرفع أسعار الفائدة.
وانتقد المستثمرون الحكومة التركية بسبب تدخلها في السياسة النقدية ونماذج أعمال البنوك للحفاظ على معدلات فائدة منخفضة وتحفيز النمو الاقتصادي.
وقال كريم كاراكايا" من رويترز، إن ستة بنوك على الأقل من أكبر البنوك غير الحكومية في تركيا قد تبدأ في رفع أسعار الفائدة تدريجيًا اعتبارا من اليوم الاثنين.
وأضاف مديرو البنوك، أن مديري البنوك يرون أن احتمال حدوث رد فعل حكومي أقل إذا اتخذوا إجراءً الآن، بحسب بلومبرج.
وتعرضت البنوك التركية لضغوط من السلطات للحفاظ على أسعار الفائدة منخفضة، حيث سعت الحكومة إلى إخراج اقتصاد البلاد من الركود المؤلم.
وتترجم أسعار الفائدة الأعلى على الودائع، ارتفاع تكاليف القروض لأن البنوك يجب أن تحقق ربحًا من أصحاب الودائع ثم الإقراض للعملاء، ومع ذلك، فإن زيادة سعر الفائدة يمكن أن تساعد في دعم الليرة، التي فقدت نحو 11 في المئة من قيمتها مقابل الدولار هذا العام.
وهذا هو ثاني أسوأ أداء بين العملات العالمية الكبرى بعد البيزو الأرجنتيني الذي أصاب الأزمة.
وانخفضت الليرة 0.1 في المئة الى 5.94 للدولار في الساعة 11:40 صباحا في إسطنبول، وتحوم بالقرب من أدنى المستويات منذ أكتوبر.
جاء مقال بلومبرج في أعقاب تقارير في وسائل الإعلام التركية في وقت سابق من هذا الشهر تفيد بأن البنوك طلبت إذنًا من وزير المالية بيرت البيرك لرفع أسعار الفائدة.
وانتقد المستثمرون الحكومة التركية بسبب تدخلها في السياسة النقدية ونماذج أعمال البنوك للحفاظ على معدلات فائدة منخفضة وتحفيز النمو الاقتصادي.
