قال الشيخ محمد خالد، أحد علماء الأزهر الشريف، إن زيارة علماء الأزهر وعلى رأسهم الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، والدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية المصرية، للكاتدرائية هي رسالة للعالم بأن مصر هي أرض السلام، ومهد الرسالات وتجمع كل المصريين ولا فرق بين مسلم ومسيحي.
وأضاف خالد، في مداخلة هاتفية على فضائية "ten" اليوم الأحد: "أنه لا صوت يعلو فوق صوت الوطنية، مؤكدًا أن المصريين جميعهم سواسية، وأن حرية الدين والاعتقاد موجودة للجميع؛ فالإخوة المسيحيون يهنئونا بأعيادنا، ونحن نهنئهم بأعيادهم.
