تناشد «أم زينب»، أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها في الحصول على معاش يعينها على متطلبات الحياة القاسية، خاصة أن لديها من البنات الثلاث اللاتي يعانين من الإعاقة الذهنية، حيث إحداهن مصابة بضمور والأخرى لديها زيادة في الكهرباء.
وتقول السيدة «أم زينب»: زوجي هجرني وتركني أسيرة للفقر.
وتختتم الحاجة: «أمنيتي الوحيدة هي دخل شهري أنفق منه على مرضى إحدى بناتي وجلسات إحداهن التي تبلغ من العمر ٨ سنوات».
للتواصل مع الحالة ٠١٠١٥٤٥٤٥١