أعلن البرلماني الروسي دميتري سابلن نائب رئيس رابطة "الأخوة القتالية" أن ممثلي الرابطة، نظموا إعادة 3 أطفال روس من سوريا إلى بلادهم.
وذكر أن الأطفال كانوا في مخيم "الهول" للاجئين في محافظة الحسكة شمال شرق سوريا وهم توأمان في السابعة وشقيقتهما في الخامسة وأن والداهم جاءوا إلى سوريا من أوسيتيا الشمالية الروسية عام 2014، للانضمام لتنظيم داعش الإرهابي.
وبعد مقتل الوالدين، عاش الأطفال في مخيم "الهول" لمدة عام حتى قامت قوات الدفاع الذاتي الكردية بتسليمهم لممثلي منظمة "الأخوة القتالية" في مدينة القامشلي في أقصى شمال شرق سوريا.
وقال سابلين: "نعمل منذ 2014 على تقديم المساعدات الإنسانية للسوريين، وخاصة للطبقات الفقيرة والأيتام".
وأشار إلى أن المنظمة سترسل إلى مخيم "أرتيك" في القرم الروسية، أبناء الشهداء من الجيشين الروسي والسوري، الذين سقطوا خلال تنفيذ المهمات القتالية في سوريا.
وأعرب سابلين، عن شكره العميق لوزارة الدفاع الروسية وللسفارة الروسية في سوريا وممثلية الكنيسة الأرثوذكسية الروسية في دمشق، على المساعدة في إعادة الأطفال المذكورين إلى روسيا. وقال: "كان يحلم الأطفال برؤية روسيا وكان عناصر الجيش الروسي، أول رجال يرونهم بالسلاح دون أن يخافوا".
وذكر أن الأطفال كانوا في مخيم "الهول" للاجئين في محافظة الحسكة شمال شرق سوريا وهم توأمان في السابعة وشقيقتهما في الخامسة وأن والداهم جاءوا إلى سوريا من أوسيتيا الشمالية الروسية عام 2014، للانضمام لتنظيم داعش الإرهابي.
وبعد مقتل الوالدين، عاش الأطفال في مخيم "الهول" لمدة عام حتى قامت قوات الدفاع الذاتي الكردية بتسليمهم لممثلي منظمة "الأخوة القتالية" في مدينة القامشلي في أقصى شمال شرق سوريا.
وقال سابلين: "نعمل منذ 2014 على تقديم المساعدات الإنسانية للسوريين، وخاصة للطبقات الفقيرة والأيتام".
وأشار إلى أن المنظمة سترسل إلى مخيم "أرتيك" في القرم الروسية، أبناء الشهداء من الجيشين الروسي والسوري، الذين سقطوا خلال تنفيذ المهمات القتالية في سوريا.
وأعرب سابلين، عن شكره العميق لوزارة الدفاع الروسية وللسفارة الروسية في سوريا وممثلية الكنيسة الأرثوذكسية الروسية في دمشق، على المساعدة في إعادة الأطفال المذكورين إلى روسيا. وقال: "كان يحلم الأطفال برؤية روسيا وكان عناصر الجيش الروسي، أول رجال يرونهم بالسلاح دون أن يخافوا".
