قدم السفير طارق عادل سفير مصر لدى المملكة المتحدة أوراق اعتماده للملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا بقصر باكنجهام، ليصبح السفير السابع والعشرين لجمهورية مصر العربية لدى المملكة المتحدة.
ونقل السفير طارق عادل تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، إلى جلالة الملكة، متمنياً المزيد من التقدم والازدهار في العلاقات بين البلدين تحقيقاً لمصالح وتطلعات الشعبين.
وأكد السفير المصري بهذه المناسبة أنه سيعمل على الارتقاء بالعلاقات الثنائية خلال فترة عمله في لندن، واهتمامه بشكل خاص بجذب المزيد من الاستثمارات البريطانية إلى مصر، للبناء على النجاح الذي يحققه برنامج الإصلاح الاقتصادي، والعمل على تعزيز التعاون بين البلدين في شتى المجالات، وعلى رأسها قطاعا التعليم والصحة اللذان يقعان ضمن أولويات الدولة المصرية.
وطلبت الملكة إليزابيث نقل تحياتها إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، معربة عن أطيب تمنياتها للسفير المصري بالنجاح في مهامه، وتطلع الجانب البريطاني لتطوير العلاقات المصرية البريطانية في شتى المجالات.
وتم تنظيم حفل استقبال في دار السكن المصرية في لندن بهذه المناسبة، حضره وزير الأمن الداخلي بن والاس، وعدد من المسئولين بالحكومة البريطانية، ورئيس المراسم الدبلوماسية البريطانية، بالإضافة إلى عدد من أعضاء مجلسي اللوردات والعموم، وعميد السلك الدبلوماسي في بريطانيا، بجانب سفراء الدول العربية والأفريقية والأجنبية، ورموز الجالية المصرية في بريطانيا.
ونقل السفير طارق عادل تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، إلى جلالة الملكة، متمنياً المزيد من التقدم والازدهار في العلاقات بين البلدين تحقيقاً لمصالح وتطلعات الشعبين.
وأكد السفير المصري بهذه المناسبة أنه سيعمل على الارتقاء بالعلاقات الثنائية خلال فترة عمله في لندن، واهتمامه بشكل خاص بجذب المزيد من الاستثمارات البريطانية إلى مصر، للبناء على النجاح الذي يحققه برنامج الإصلاح الاقتصادي، والعمل على تعزيز التعاون بين البلدين في شتى المجالات، وعلى رأسها قطاعا التعليم والصحة اللذان يقعان ضمن أولويات الدولة المصرية.
وطلبت الملكة إليزابيث نقل تحياتها إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، معربة عن أطيب تمنياتها للسفير المصري بالنجاح في مهامه، وتطلع الجانب البريطاني لتطوير العلاقات المصرية البريطانية في شتى المجالات.
وتم تنظيم حفل استقبال في دار السكن المصرية في لندن بهذه المناسبة، حضره وزير الأمن الداخلي بن والاس، وعدد من المسئولين بالحكومة البريطانية، ورئيس المراسم الدبلوماسية البريطانية، بالإضافة إلى عدد من أعضاء مجلسي اللوردات والعموم، وعميد السلك الدبلوماسي في بريطانيا، بجانب سفراء الدول العربية والأفريقية والأجنبية، ورموز الجالية المصرية في بريطانيا.
